الصفحه ٥٤ : ؛ بشهادة عائشة نفسها حيث قالت ـ كما ورد في صحيح البخاري ـ : « ما أنزل الله فينا شيئاً من القرآن إلا أنّ
الصفحه ٨٩ : ما عندنا كتاب نقرؤه عليكم إلا كتاب الله تعالى وهذه الصحيفة معلّقة بسيفه ، أخذتها من رسول فيها فرائض
الصفحه ٦٠ : : والله ما عندنا كتاب نقرأه عليكم إلا كتاب الله تعالى وهذه الصحيفة ، معلّقة بسيفه ، أخذتها من رسول الله
الصفحه ٧٢ : إلى حفصة ، فأرسل إلى كلّ أفق بمصحف مما نسخوا ، وأمر بما سواه من القرآن في كلّ صحيفة أو مصحف أن يحرق
الصفحه ٩٠ : فنقلاً عن أقوال بعض
العلماء رأى إنّما النهي عن كتابة الحديث مع القرآن في صحيفة واحدة. (١)
ومهما يكن من
الصفحه ١٨ : إلاّ ويسبق
في ذكرهم بالشتيمة ويلحق بالسباب ، وتشكّك في عدالتهم ، وينتهي ذلك إلى الريب في حديث الرسول
الصفحه ٣١ :
تمشي منه جنباً بجنب
مع الدعوة إلى شهادة أنّ لا إله إلا الله وأنّ محمّداً رسول الله (١).
ويطالعنا
الصفحه ٣٥ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
النخل كله إلا نخلة واحدة غرسها عمر فأطعم النخل كلّه إلا تلك النخلة
الصفحه ٥٠ : الثقلين صحيح بشهادة أعلام
الأمّة من المحدّثين وحفّاظهم ، فلا يجرء على طعنه إلا ذو قلب مريض امتلأ بغضاً
الصفحه ٥٩ : والجماعة (١).
أمّا الشيعة فيعتقدون أنّهم أسندوا أصول
الدين وفروعه إلى العترة الطاهرة ، فرأيهم ليس إلا
الصفحه ٧٦ : المسلمون قاطبة أن لا طريق لإثباته إلا بالتواتر.
وخلاصة ما تقدّم ذكره ، أنّ إسناد جمع
القرآن إلى الخلفا
الصفحه ٨٨ :
كتب عنّي شيئاً غير
القرآن فليمحه " (١).
ولذا ذهب أكثر علماء السنّة على أنّ
السنّة لم تدوّن إلا
الصفحه ١٥ : دين الله. ولا سبيل إلى التخلّي عن هذه الظاهرة السلبية التي أدّت إلى تفكّك الصفوف الإسلامية ، إلاّ
الصفحه ١٦ : التاريخية اللارحمانية عليهم.
كما تجلّى أيضاً أنّ الشيعة لا تعتقد
بعقيدة ما إلاّ ولها مصدر متسالم في كتب
الصفحه ١٩ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « ثلاث من أصل الإيمان : الكفّ عمّن قال لا إله إلا الله لا نكفّره بذنب