الصفحه ١٥ : من قبل بعض إخوانهم في الدين متّهمين إياهم بتحريف القرآن أو الشكّ في نبوّة محمّد
الصفحه ١٩ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « ثلاث من أصل الإيمان : الكفّ عمّن قال لا إله إلا الله لا نكفّره بذنب
الصفحه ٥٥ :
سيدي ما هذا البكاء
والجزع وأنت من أهل بيت النبوّة ومعدن الرسالة ، أليس الله تعالى قال : ( إِنَّمَا
الصفحه ١٠٤ :
فعُلِمَ أنّ التاريخ يسند موقف الشيعة
في الصحابة وأنّ منهم من تخلّف عن أوامر رسول الله
الصفحه ٢٥ :
النبوية فلا أعتمد
إلا على ما صحّ عند الفريقين محللاً قضاياها على المناهج الآتية.
٢. منهاج تحليل
الصفحه ٩٨ : ورسوله الكريم صلىاللهعليهوآلهوسلم
(١).
القسم الأوّل : وهم من الصحابة الأخيار
الذين بايعوا الله
الصفحه ١٠٥ :
الحالين فإنّ عدالة
الصحابة كلّهم من غير استثناء أمر مستحيل لا ينسجم مع المنطق السليم.
هذا ، ولو
الصفحه ١٦ : التاريخية اللارحمانية عليهم.
كما تجلّى أيضاً أنّ الشيعة لا تعتقد
بعقيدة ما إلاّ ولها مصدر متسالم في كتب
الصفحه ٩٦ :
الواردة عن طريق
غيره ، ويستمدّون منها أحكام الدين. وهذا الرفض ليس الرفض للسنة النبوية ، وإنّما
الصفحه ٢٢ :
الأمّة الإسلامية ، ومنها
: القول بأنّ للشيعة قرآناً غير القرآن الذي في أيدي المسلمين اليوم
الصفحه ٣٣ :
وكلهم رجال الصحاح.
ولعل سبب الاعتراض هو أنّ صحيح البخاري من أصح الكتب بعد كتاب الله ؛ وعليه فعدم
الصفحه ٩٢ :
مبوّبة مرتّبة يذكر
في كلّ باب جميع ما يتصل به من الأحاديث. (١)
ولصيانة التراث النبوي وحمايته من
الصفحه ٩٥ :
وأمّا رفضهم لصحيح البخاري ، في حين
أنّه عند معارضي الشيعة من أصحّ الكتب بعد كتاب الله ، فذهب
الصفحه ٢٨ :
الَّذِي
مِن شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ ) (١).
ويتّضح من هذه الآية أنّ التشيّع إنّما
الصفحه ٣٤ : كاشف الغطاء بأسماء الشيعة من الصحابة ، وذكر أنّه قد جمع من كتب تراجم الصحابة كالإصابة وأسد الغابة