الصفحه ١٠٠ :
يلي نماذج من أفعال الصحابة.
الصحابة
في صلح الحديبية
مجمل القصّة ، أنّ رسول الله
الصفحه ١٧ : عشرية مذهب يجوز التعبّد به شرعاً (١).
وإنّ دور الشيعة في حفظ وبناء المجتمع
الإسلامي لمما يشار إليه
الصفحه ٢٨ : يطلق لموجب الولاء لصراحة ذكره في الآية السابقة ، ولا يذكر في العداوة (٢).
فمعنى التشيّع إذن الاتّباع
الصفحه ٤١ : ء لعلي بن أبي طالب.
ولما احتدم الخلاف بين علي ومعاوية ، كانوا
يوالون علياً ويشايعونه حتّى ذكر في
الصفحه ٤٦ : ، وأنا تارك فيكم ثقلين أوّلهما كتاب الله فيه الهدى والنور ... وأهل بيتي ، أذكّركم الله في أهل بيتي
الصفحه ٦٣ : الإمام الصادق عليهالسلام
فيه أكثر من غيره ، وظهرت في كلّ كتاب من كتب الفقه والحديث للشيعة. وقد اعتنى
الصفحه ٧٣ :
الأنصاري ( مِّنَ
الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ ) فألحقناها في
الصفحه ٩٧ : هذا
التعريف أولئك الذين ارتدّوا في عهد الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
أو بعده. ومن البديهي أنّ هذا
الصفحه ١٩ : ولا نخرجه عن الإسلام بعمل ... » (١).
وهذه بعض العوامل التي دفعتني للخوض في
هذا البحث المتواضع عن رأي
الصفحه ٢١ :
وقد استخدمت كلمة " الجعفرية "
في موضوع البحث بدلاً من كلمة " الشيعة الإمامية الاثني عشرية " لغرض
الصفحه ٢٥ : بعده مع مراعاة الخلفيّة التاريخيّة. يستعمل هذا المنهاج في بيان نشأة الجعفريّة وتطوّرها ، وأيضاً عن
الصفحه ٢٦ :
القسم الأوّل على
نشأة مذهب الجعفرية وتطّوره. وأمّا القسم الثاني فيدور البحث فيه حول إمامة أهل
الصفحه ٤٠ : يمثّل امتداد شخصية النبي ، ثّم إنّ علياً فقير مثلهم.
وغيرهم كثيرون ، فلا غرابة في أن يروي
ابن كثير في
الصفحه ٥٣ :
وأخرج الترمذي في سننه عن عمر بن أبي
سلمة قال : « إنّما نزلت هذه الآية على النبي ( إِنَّمَا يُرِيدُ
الصفحه ٦٩ : المتعلّقة بجمع القرآن وغيره والتي أصبحت هي سلاحاً لمن يطعن في أصالته.
وعليه فيهمّنا البحث عن موضوع جمع