الصفحه ٣٦ : المتحكّمة في طريق
قوافل قريش إلى الشام ، ويعدّ أحد أركان الشيعة ، ويتميّز بطابع خاص.
وقد جهر بإسلامه في
الصفحه ٨٢ :
كلّ ذلك يدلّ بأدنى تأمّل على أنّه كان
مجموعاً مرتباً غير مبتور ولا مبثوث.
وذكر أنّ من خالف في
الصفحه ٨٣ :
نقصان ، وما ذكر في
بعض الروايات بأنّ فيه تحريف ونقصان فهو مخالف لعقيدتهم في القرآن ، ومناقض للوعد
الصفحه ٩١ : المسلمين على العناية إلى أن بلغوا في حفظه والعناية به الغاية من الدقّة والشدّة حتّى عرفوا كلّ شيء من إعرابه
الصفحه ٣٨ :
ويقال : إنّه أوّل
من اتّخذ مسجداً في بيته يتعبّد فيه (١).
وعاد إليه الأذى في عهد عثمان ؛ لأنّه
الصفحه ٦٨ :
والقرآن ـ كما هو المعروف ـ في اصطلاح
الجميع هو كلام الله المنزل على محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٧٢ : أنّ حذيفة بن اليمان قدم على عثمان ، وكان يغازي أهل الشام في فتح أرمينية وأذربيجان مع أهل العراق فأفزع
الصفحه ٧٧ : المسلمين.
فهو اليوم في أيدينا كما أنزل على نبينا
محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم
، لا يأتيه الباطل من بين
الصفحه ٩٤ :
والضرورة تملي علينا أن نسرد أقوال
علمائهم فيها ؛ لأنّه ليس من الإنصاف إلصاق التهم إليهم من غير
الصفحه ٢٩ : تشعّبت إلى عدّة فرق هو الإيمان بحقّ علي وأفضليته في الإمامة على غيره من الصحابة. وعليه فلا ينطبق التشيّع
الصفحه ٦٠ :
فقد روى أحمد بن حنبل في مسنده من حديث
علي عن طارق بن شهاب قال : شهدت علياً وهو يقول على المنبر
الصفحه ٦١ : حياتهم بالمنزلة التي تبوؤها بعد وفاتهم ، كما صرّخ به ابن خلدون ، ونحن مع ذلك لا نرتاب في أنّ مذاهبهم
الصفحه ٦٤ :
التشيّع من أفواه
أوليائه لا من مخاريق أعدائه.
نعم ، هبّ على الشيعة نسيم من الحريّة
في فترات
الصفحه ٧٠ : ) يعني بالقراءة ( لِتَعْجَلَ
بِهِ )
، أي : لتأخذه : ( إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ ) في صدرك حتى تحفظه
الصفحه ٧٥ :
حفظ القرآن وكانوا
الحافظين للقرآن أكثر من أن يحصون ، فكيف يمكن حصرهم في هؤلاء الأربعة أو الستّة