الصفحه ٤٨ : بن الجوزي ، وأمّا زعم أحمد الجلي بأنّ الحديث لم يرد في أمّهات الكتب فكذب وافتراء على الحقيقة.
هذا
الصفحه ٥٩ : تبعاً لرأي أئمتهم ، وأنّهم تقدّموا على من سواهم في تدوين العلوم منذ عصر الإمام علي عليهالسلام
الصفحه ٧٥ : واللخاف ، ولم يدع أُبي وعبد الله ومعاذ ، وهم على قيد الحياة عند الجمع ؟!
وبجانب تعارض الروايات بعضها مع
الصفحه ٧٦ : ء بعد وفاته صلىاللهعليهوآلهوسلم
لا يقوم عليه دليل قطعي ، ومناقض للقرآن والسنة وإجماع الأمّة. إذن ثبت
الصفحه ٧٩ :
صحيح البخاري ومسلم
نقلا أنه قال عمر بن الخطاب وهو جالس على منبر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٠٩ :
كاتب من أبناء
الطائفة نفسها ؛ إذ لم تجتمع كلمتها على الثقة بعلمه ، فينبغي الرجوع إلى الكتب
الصفحه ١١٠ :
المسلمين ، وتجتمع
القلوب المتنافرة من أجل عزّة الإسلام والمسلمين.
٢ ـ على من يطعن ويتّهم الشيعة
الصفحه ١٨ : العمياء اتجاه اعتقاد أجدادهم مما يترتّب عليها الافتراءات الكاذبة عن الشيعة وهم منها براء.
منها : القول
الصفحه ٢٧ :
أطلقت كلمة الشيعة على أتباع الرجل
وأنصاره ، ويقع على واحد أو أكثر ، والجمع والمذكر والمؤنث لفظ واحد
الصفحه ٣٢ : أطلق لفظ الشيعة على من يوالي علياً ، فعلى سبيل المثال ذكر السيوطي في تفسيره فقال : وأخرج ابن عساكر عن
الصفحه ٣٧ : يرى أبو ذر أنّ معاوية قد أوّل القرآن على هواه ، فشعر كحارس للمُثُل الإسلامية أنّ واجبه يدعوه إلى إيضاح
الصفحه ٤١ : ء لعلي بن أبي طالب.
ولما احتدم الخلاف بين علي ومعاوية ، كانوا
يوالون علياً ويشايعونه حتّى ذكر في
الصفحه ٤٣ :
واجتماعية وغيرها ، وأنّ
الشيعة قد قاوموا سياسة المصالح على حساب الدين التي طبّقها بعض المسلمون بعد
الصفحه ٧٣ :
الأنصاري ( مِّنَ
الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ ) فألحقناها في
الصفحه ٨٤ : الشيعة غيابهم عن ما جاء في رواية مسلم المتعلّقة بآية الرجم الدالّة على وقوع التحريف في القرآن. وقيل