الصفحه ٩٥ :
وأمّا رفضهم لصحيح البخاري ، في حين
أنّه عند معارضي الشيعة من أصحّ الكتب بعد كتاب الله ، فذهب
الصفحه ٩٧ :
قال : من صحب النبي
أو رآه ولو ساعة من نهار فهو من أصحاب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
(١). يشمل
الصفحه ٢٨ :
الَّذِي
مِن شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ ) (١).
ويتّضح من هذه الآية أنّ التشيّع إنّما
الصفحه ٣٤ : كاشف الغطاء بأسماء الشيعة من الصحابة ، وذكر أنّه قد جمع من كتب تراجم الصحابة كالإصابة وأسد الغابة
الصفحه ٣٦ :
السياسية والثورات
الاجتماعية أو الأسباب المادّية (١).
أبوذر
الغفاري
كان من غفار القبيلة
الصفحه ٣٨ :
ويقال : إنّه أوّل
من اتّخذ مسجداً في بيته يتعبّد فيه (١).
وعاد إليه الأذى في عهد عثمان ؛ لأنّه
الصفحه ٥٠ : الحديث في مسنده ، وفي كتاب فضائل الصحابة ، بأسانيد كثيرة عدّة من الصحابة ، وأين قال أحمد هذا ؟ ومتى قال
الصفحه ٦٣ : العدد المفترض ، فتفسير الشيعة المذكور بالأئمة الاثني عشر من أهل بيته لهو أقرب إلى المنطق والعقل السليم
الصفحه ٨١ :
والصحيح منها يحمل
على التأويل لا التنـزيل.
وممن تصدّى لهذه الحركة التضليلية محمّد
بن بابويه
الصفحه ٨٢ :
كلّ ذلك يدلّ بأدنى تأمّل على أنّه كان
مجموعاً مرتباً غير مبتور ولا مبثوث.
وذكر أنّ من خالف في
الصفحه ١٠٧ :
الباب
الرابع
النتيجة
تستند الشيعة إلى القرآن في استنباط
الأحكام الشرعية وغيرها من
الصفحه ١٠ :
من مدرسة آل العصمة
والطهارة عليهمالسلام
بأبهى صورها وأجلى مصاديقها.
هذا ، وكانت مرجعية سماحة
الصفحه ٤٩ : منها أنّه يشير إلى وجوب التمسك بالكتاب فقط دون العترة كما زعم ابن تيمية ، ولم يقف على هذا الحدّ فقال في
الصفحه ٥٦ :
الكاذبين ، فحينها
جاء الأمر الإلهي : ( فَمَنْ حَاجَّكَ
فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ
الصفحه ٦١ :
وفروعهم إلى هذا
الزمان (١).
هذا مما امتاز به الشيعة على غيرهم من
المذاهب الإسلامية الأُخرى