الصفحه ٧٨ : المتداول اليوم والعمل بأحكامه جبراً وتقية.
وأما أبو حامد المقدسي في كتابه الردّ
على الرافضة فيقول : " ومن
الصفحه ٨٠ : وتقديسه ، وأنّه الكتاب المنزل على محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم
، منه يستقون عقيدتهم وأحكامهم ، وهو المرجع
الصفحه ٩٠ : الواقع. وحجّة النافي بأنّ النهي كان لشيوع الأمية مرفوض بالقول بأنّ الأمية ليست سمة المسلمين على وجه
الصفحه ٩١ : المسلمين على العناية إلى أن بلغوا في حفظه والعناية به الغاية من الدقّة والشدّة حتّى عرفوا كلّ شيء من إعرابه
الصفحه ٩٢ : أيضاً علم الدراية والرجال ، وألّفوا فيها عشرات الكتب لتصفية الأحاديث ، وبيان ما يجوز الاعتماد عليها وما
الصفحه ٩٣ : إماميا
ممدوحا ولم ينص أحد على ذمّه أو عدالته.
٣ ـ الموثق ما إذا كان الراوي مسلماً
غير شيعي ولكنه ثقة
الصفحه ٩٤ : إعطاء علمائهم الفرصة الكافية للدفاع عن أنفسهم. فإنّ الشيعة اعتمدوا على الأحاديث النبوية في إثبات
الصفحه ٩٨ : فعدالة كلّ الصحابة عندهم ما لا أساس لها. وعلى ذلك قسّموا الصحابة إلى ثلاثة أقسام بقدر صدقهم وإخلاصهم لله
الصفحه ٢١ :
المسألة حول مصدر التشريع الأساسي المتّفق عليه عند المسلمين ، وهما : كتاب الله والسنة النبوية.
فما هو
الصفحه ٣٠ : بأنّ الله تعالى أنزل
على نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
: ( وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الأَقْرَبِينَ
الصفحه ٤٥ : ليكونوا حجّة لهم وعليهم. وقد أرسل محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى كافّة الناس على اختلاف عصرهم ومصرهم
الصفحه ٤٩ : منها أنّه يشير إلى وجوب التمسك بالكتاب فقط دون العترة كما زعم ابن تيمية ، ولم يقف على هذا الحدّ فقال في
الصفحه ٥٦ : وَأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ
اللهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ )
(١). فاستجاب
القساوسة دعوة النبي
الصفحه ٥٨ :
شيء أقوى منه على فضل أصحاب الكساء عليهمالسلام
».
وهذه الآية دليل على ثبوت الإمامة لعلي
؛ لأنّه
الصفحه ٦١ :
وفروعهم إلى هذا
الزمان (١).
هذا مما امتاز به الشيعة على غيرهم من
المذاهب الإسلامية الأُخرى