الصفحه ٨٧ : والقراءة ، وعليه ذهب علي السايس على اتكال الصحابة في السنّة على حفظهم ، فلم يكتبوها ، ولم يأمروهم النبي
الصفحه ٨٨ :
كتب عنّي شيئاً غير
القرآن فليمحه " (١).
ولذا ذهب أكثر علماء السنّة على أنّ
السنّة لم تدوّن إلا
الصفحه ٩٩ : تطهيراً. والشيعة يقتدون بهم ويقدّمونهم على كلّ الصحابة لوجود النصوص الصريحة الدالّة على ذلك ، كما سبق ذكره
الصفحه ١٠٠ :
جاز عليه العصيان
والانقلاب ، كما أنّ الصحابة عندهم أيضاً تشمل المتآمرين والمتربّصين الذين تقرّبوا
الصفحه ١٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
بسبب موقفهم تجاه السنة النبوية المخالف لوجهة نظرهم.
وإنّها لمثيرة حقّاً انتباه كلّ من يغار
على
الصفحه ٢٤ :
١. تنقية المذاهب من الشوائب التي
أثارتها العصبيات والنعرات الطائفية.
٢. تزويد الأمّة الإسلامية على وجه
الصفحه ٣٣ :
وكلهم رجال الصحاح.
ولعل سبب الاعتراض هو أنّ صحيح البخاري من أصح الكتب بعد كتاب الله ؛ وعليه فعدم
الصفحه ٤٧ : استشكل فيه بعض
العلماء أمثال ابن الجوزي وابن تيمية ومن نهج نهجهما من العلماء المعاصرين أمثال الدكتور علي
الصفحه ٥٣ :
وأخرج الترمذي في سننه عن عمر بن أبي
سلمة قال : « إنّما نزلت هذه الآية على النبي ( إِنَّمَا يُرِيدُ
الصفحه ٥٤ :
وعليه فإنّ قول الألباني بأنّ العترة هم
في الأصل نساؤه وفيهنّ الصدّيقة عائشة مرفوض لغةً وشرعاً
الصفحه ٥٧ : التفاسير عن عبد الله ابن عباس وغيره ، أنّ رسول الله أخذ يوم المباهلة بيد علي وحسن وحسين وجعلوا فاطمة وراءهم
الصفحه ٦٧ : على
محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم
حتّى صار له كالعَلَمِ ، كما أنّ التوراة أنزلت على موسى ، والإنجيل
الصفحه ٦٨ :
والقرآن ـ كما هو المعروف ـ في اصطلاح
الجميع هو كلام الله المنزل على محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٨٢ :
كلّ ذلك يدلّ بأدنى تأمّل على أنّه كان
مجموعاً مرتباً غير مبتور ولا مبثوث.
وذكر أنّ من خالف في
الصفحه ٨٣ : يلتزمه الجمهور الغالب ، لا الفرد ولا الجماعة الشاذّة ، إنّ رأي هؤلاء لا يحسب على الكلّ وإن اتفقوا في