الصفحه ٢٢ :
الأمّة الإسلامية ، ومنها
: القول بأنّ للشيعة قرآناً غير القرآن الذي في أيدي المسلمين اليوم
الصفحه ٢٥ : تاريخ جمع القرآن والحديث.
ب. المنهاج الوصفي هو منهاج البحث
العلمي الذي يعني جمع المعطيات وترتيبها
الصفحه ١٠٠ :
جاز عليه العصيان
والانقلاب ، كما أنّ الصحابة عندهم أيضاً تشمل المتآمرين والمتربّصين الذين تقرّبوا
الصفحه ٣٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم من اليهود
بكذا وكذا درهماً ، وعلى أن يغرس لهم كذا وكذا من النخيل يعمل فيه سلمان حتّى تدرك ، فغرس
الصفحه ٣٨ :
ويقال : إنّه أوّل
من اتّخذ مسجداً في بيته يتعبّد فيه (١).
وعاد إليه الأذى في عهد عثمان ؛ لأنّه
الصفحه ٤٠ : يمثّل امتداد شخصية النبي ، ثّم إنّ علياً فقير مثلهم.
وغيرهم كثيرون ، فلا غرابة في أن يروي
ابن كثير في
الصفحه ١٥ :
تمهيد
إنّ وجود الشيعة الإمامية الاثني عشرية
في وسط الأمّة المحمّدية لأمرٌ واقعٌ لايمكن
الصفحه ٣٩ :
المسلمين إنّ أهل
نبيّكم أولى به ، فقد علمتم أنّ بني هاشم أولى بهذا الأمر منكم ، وعلي أقرب إلى
الصفحه ٣٠ :
محمّد حسين آل كاشف
الغطاء حيث يقول : « إنّ أوّل من وضع بذرة التشيّع في حقل الإسلام هو نفس صاحب
الصفحه ٤٢ :
هذه المقدّمة أنّ
التشيّع قد مرّ على عدّة مراحل ، ونستخلصها في ما يلي :
المرحلة الأولى : التشيّع
الصفحه ٥٦ : فجمعوا خواصّهم لهذه المعركة.
وعندما جاء الموعد ، واحتشدت الجماهير ،
وتقدّم النصارى وباعتقادهم أنّ
الصفحه ٧٧ : القرآن لنرى صحّة أو خطأ ما نسب إليهم.
تحريف
القرآن
لقد وعد الله أن يحفظ القرآن من أيّ
تحريفات أو
الصفحه ١٧ :
الباب
الأوّل
المقدّمة
١.
الخلفيّة
إنّ مذهب الجعفرية المعروف بالشيعة
الإمامية الاثني
الصفحه ٤١ : التاريخ أنّ معظم الأمصار كانوا معه أيام صفّين.
وبعد أن مارس معاوية حيلة التحكيم في
نزع علي عن الإمارة
الصفحه ٥٤ : ؛ بشهادة عائشة نفسها حيث قالت ـ كما ورد في صحيح البخاري ـ : « ما أنزل الله فينا شيئاً من القرآن إلا أنّ