الصفحه ٥٢ :
فنقول : نقل ابن منظور في لسان العرب : «
أنّ عترة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ولد فاطمة رضي
الصفحه ٩٣ : كل الأحاديث الواردة عن طريق الصحابة ، بل أنّ الشيعة شنّوا هجوماً عنيفاً على رواة الحديث الذين عند حدّ
الصفحه ٣٣ :
وكلهم رجال الصحاح.
ولعل سبب الاعتراض هو أنّ صحيح البخاري من أصح الكتب بعد كتاب الله ؛ وعليه فعدم
الصفحه ٥٩ :
، والتاريخ خير دليل على كراهية بعض الصحابة في كتابة العلم وتدوين الحديث خوفاً من أن يختلط بالقرآن.
وفي هذه
الصفحه ٨١ : القمي الملقّب بالصدوق صاحب كتاب من لا يحضره الفقيه ، أحد كتب الحديث الأربعة المعتمدة عند الشيعة ، والسيد
الصفحه ٦٧ : الأصل مصدر من قرأ يقرأ قراءة
وقرآناً ، معناه في اللغة الجمع والضم.
وقد خصّ اسم القرآن بالكتاب المنزل
الصفحه ٧٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : إنّي تارك
فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، لا يسمّى الصحف والرقاع والأكتاف كتاباً ، بل
الصفحه ١٠٩ : بالكتاب المصون من التحريف والسنّة المعتبرة عندهم. وليس من المبالغة إن قلنا إنّ التشيّع هو جوهرة الإسلام
الصفحه ٤٦ : أخذتم به لن تضلّوا : كتاب الله وعترتي أهل بيتي » (١). وقال أيضاً : « ... يوشك أن يأتي رسول ربّي فأجيب
الصفحه ٩٥ :
وأمّا رفضهم لصحيح البخاري ، في حين
أنّه عند معارضي الشيعة من أصحّ الكتب بعد كتاب الله ، فذهب
الصفحه ١٠١ : الرجل إنّه لرسول الله ، وليس يعصي ربّه وهو ناصره فاستمسك بغرزه. ولمّا فرغ رسول الله من كتابة الصلح قال
الصفحه ٢٦ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وآراء الشيعة عن الصحابة ، والمكثرين في الرواية.
الباب
الرابع : هو
الصفحه ١٠٤ :
فعُلِمَ أنّ التاريخ يسند موقف الشيعة
في الصحابة وأنّ منهم من تخلّف عن أوامر رسول الله
الصفحه ٧٢ : حذيفة اختلافهم في القراءة. فقال حذيفة لعثمان : يا أمير المؤمنين أدرك الأمّة قبل أن يختلفوا في الكتاب
الصفحه ٥٠ : الحديث في مسنده ، وفي كتاب فضائل الصحابة ، بأسانيد كثيرة عدّة من الصحابة ، وأين قال أحمد هذا ؟ ومتى قال