الصفحه ٧٩ :
: إنّ الله قد بعث محمّداً بالحق ، وأنزل عليه الكتاب ، فكان مما أنزل الله عليه آية الرجم ، قرأناها
الصفحه ٨٩ :
وقد كتبوا إلى
الرؤساء والملوك ، وأنّ الإسلام كان يدعو إلى الكتابة وتعلّمها (١).
هذا مضافاً إلى
الصفحه ٩١ :
كتابة السنّة ؟!
وأيضاً حجة النافي لئلا تختلط السنّة بالقرآن مردودة بسمة إعجاز القرآن ، وحرص
الصفحه ٦٧ : الأصل مصدر من قرأ يقرأ قراءة
وقرآناً ، معناه في اللغة الجمع والضم.
وقد خصّ اسم القرآن بالكتاب المنزل
الصفحه ٧٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
المشركين وأهل الكتاب على أن يأتوا بعشر سور مثله ، بل بسورة من مثله ، وهذا التحدّي دالّ على أنّ
الصفحه ١١ : إخراج هذا الكتاب, ونخصّ بالذكر الأخ الكريم الشيخ عبد الله الخزرجي ، الذي قام بمراجعة هذا الكتاب وتصحيحه
الصفحه ٤٦ : أخذتم به لن تضلّوا : كتاب الله وعترتي أهل بيتي » (١). وقال أيضاً : « ... يوشك أن يأتي رسول ربّي فأجيب
الصفحه ٤٩ :
لا يضل هو كتاب الله
» (١).
لكنه غفل أنّ للحديث ألفاظاً أُخرى
صريحة المعنى والدلالة ، ولا يفهم
الصفحه ٦٨ : (١).
وللقرآن الكريم أسماء عديدة ، كلّها
تدلّ على رفعة شأنه ، وعلوّ مكانته ، وأنّه أشرف كتاب سماوي على الإطلاق
الصفحه ٧٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : إنّي تارك
فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، لا يسمّى الصحف والرقاع والأكتاف كتاباً ، بل
الصفحه ٨٠ : وتقديسه ، وأنّه الكتاب المنزل على محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم
، منه يستقون عقيدتهم وأحكامهم ، وهو المرجع
الصفحه ٨٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم من قول أو
فعل أو تقرير.
تاريخ
تدوين السنّة
من المعروف أنّ العرب قبل الإسلام لم
يعرفوا الكتابة
الصفحه ١٠١ : الرجل إنّه لرسول الله ، وليس يعصي ربّه وهو ناصره فاستمسك بغرزه. ولمّا فرغ رسول الله من كتابة الصلح قال
الصفحه ١٠٩ : بالكتاب المصون من التحريف والسنّة المعتبرة عندهم. وليس من المبالغة إن قلنا إنّ التشيّع هو جوهرة الإسلام
الصفحه ٧٢ : حذيفة اختلافهم في القراءة. فقال حذيفة لعثمان : يا أمير المؤمنين أدرك الأمّة قبل أن يختلفوا في الكتاب