الصفحه ١٠٨ : إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ولا تعتقد الشيعة بعدالة كلّ الصحابة ، وتتفاوت درجاتهم بقدر صدقهم
الصفحه ٦٠ :
ماكان عليه الأئمة من آل الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
لمما يسنده البرهان القاطع ، فقد بذل علماؤهم الوسع
الصفحه ٢١ : اعتقاد الشيعة في القرآن الكريم ؟
وكيف ينظرون إلى حديث رسول الله
والصحابة ؟
وكيف يردّ علماء الشيعة على
الصفحه ٤٥ : ، ولما ذهب الرسول إلى الرفيق الأعلى لم يدع الخلق سدى من غير حجّة بل إنّ الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٧١ : لنصل لقول الحق.
الأولى : عن ابن شهاب عن عبيد بن السباق
أنّ زيد بن الثابث رضي الله عنه قال : أرسل إليّ
الصفحه ٨٩ : الدالّة
على إذن الرسول لبعض أصحابه في كتابة كل ما سمعه من النبي. فقد ورد عمرو بن شعيب عن أبيه عن جدّه قال
الصفحه ٩٠ : .
أقول : إنّ القول بأنّ كتابة السنّة قد
ابتدأت منذ عهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
لهو الأقرب إلى
الصفحه ٥٧ : التفاسير عن عبد الله ابن عباس وغيره ، أنّ رسول الله أخذ يوم المباهلة بيد علي وحسن وحسين وجعلوا فاطمة وراءهم
الصفحه ٨٨ :
كتب عنّي شيئاً غير
القرآن فليمحه " (١).
ولذا ذهب أكثر علماء السنّة على أنّ
السنّة لم تدوّن إلا
الصفحه ٣٨ : خصومه الفئة الباغية ، ذكر ابن كثير نقلاً عن الترمذي أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال لعمّار
الصفحه ١٨ : إلاّ ويسبق
في ذكرهم بالشتيمة ويلحق بالسباب ، وتشكّك في عدالتهم ، وينتهي ذلك إلى الريب في حديث الرسول
الصفحه ٣١ :
تمشي منه جنباً بجنب
مع الدعوة إلى شهادة أنّ لا إله إلا الله وأنّ محمّداً رسول الله (١).
ويطالعنا
الصفحه ٥٢ : الله عنها ، هذا قول ابن سيدة ، وقال الأزهري وفي حديث زيد بن ثابت قال : قال رسول الله
الصفحه ١٠٣ : تعارضه أحاديث صحيحة أُخرى فقد روى ابن سعد عن الشعبي قال : توفي رسول الله ورأسه في صدر علي وغسّله علي
الصفحه ٣٢ :
وإلى جانب حديث الإنذار هناك روايات
تساند موقف الشيعة في أنّ الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
هو الذي