الصفحه ٦٢ : هذا المذهب ألا وهو لفظ « الجعفرية ».
وقبل البحث عن سبب التسمية حريّ بنا
معرفة استدلال الشيعة على
الصفحه ٦٩ :
وبالعناية البالغة التي قام بها الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم وأهل بيته
الأطهار والصحابة الكرام
الصفحه ٧٠ :
ثُمَّ
إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ )
(١). قال
الطبرسي : وفي رواية سعيد بن جبير عنه [ ابن عباس
الصفحه ٩٩ : الله ورسوله بها لا يلحقهم فيها غيرهم ، وهؤلاء هم أهل بيته الطاهرين الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهّرهم
الصفحه ٣٠ : التشيّع ، فكانت الدعوة إلى التشيّع لعلي من محمّد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٦ : الرسول سوف يخرج إليهم بجمع من أصحابه ونسائه ، ولكن خاب ظنّهم إذ إنّه تقدّم بخطوات ثابتة مع كوكبة صغيرة من
الصفحه ١٠٧ :
الباب
الرابع
النتيجة
تستند الشيعة إلى القرآن في استنباط
الأحكام الشرعية وغيرها من
الصفحه ١٠٢ : تَسْلِيمًا ) (١).
وهذا نزر قليل ممّا يدلّ على تخلّف
الصحابة عن أوامر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
ومن
الصفحه ٩٦ :
الواردة عن طريق
غيره ، ويستمدّون منها أحكام الدين. وهذا الرفض ليس الرفض للسنة النبوية ، وإنّما
الصفحه ٧٩ :
صحيح البخاري ومسلم
نقلا أنه قال عمر بن الخطاب وهو جالس على منبر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٦ :
١. حديث الثقلين
قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « يا أيها
الناس إنّي تركت فيكم ما إن
الصفحه ٣٩ : نبيكم ، وهو من بينكم وليكم بعهد الله ورسوله ".
ومن أقواله المشهورة أيام صفّين :
سيروا إلى
الصفحه ٦٤ : .
ويجدر الإشارة إلى أنّ الفقه الجعفري
ليس هو في الحقيقة من رأي الإمام الصادق ، وإنّما مجموعة من العلوم
الصفحه ٣٧ : يرى أبو ذر أنّ معاوية قد أوّل القرآن على هواه ، فشعر كحارس للمُثُل الإسلامية أنّ واجبه يدعوه إلى إيضاح
الصفحه ٤٣ : وخطط ، بل كان حزباً همّه أن يسير الإسلام سيره الطبيعي الذي أراده الله ورسوله ، لهذا وجدناهم يعارضون مع