الصفحه ٥١ :
بيته في الأصل هم
نساؤه وفيهنّ الصدّيقة عائشة رضي الله عنهن جميعاً » ، ثمّ أورد قوله تعالى من سورة
الصفحه ٦٥ : غيرها من المذاهب التي كان معمولاً بها من ذي قبل.
وإن كان اتّباعهم على أساس أنّهم "
أهل السنّة والجماعة
الصفحه ٩ :
المرسلين محمّد وآله الغرّ
الميامين
من الثوابت المسلّمة في عملية البناء
الحضاري القويم ، استناد الأُمّة
الصفحه ٥٧ : الرسول صلوات الله عليه وسلم في القدر والمنزلة ، إلى قوله ، إذ إنّ النبي دعا علياً وفاطمة وابنيهما ، ولم
الصفحه ٢٨ :
الَّذِي
مِن شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ ) (١).
ويتّضح من هذه الآية أنّ التشيّع إنّما
الصفحه ١٠٣ : (٢).
كما جاء أيضاً في نهج البلاغة أنّه قضي ورأسه مستند إلى صدر علي.
٢ ـ مواقفها العدائية للإمام علي
الصفحه ٧٣ :
الأنصاري ( مِّنَ
الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ ) فألحقناها في
الصفحه ٥٣ : على خير " » (١).
فاتّضح من هذه الروايات أنّ المراد من
أهل البيت ليس مطلق الأقارب ، وإنّما أخصّ
الصفحه ٩١ : المسلمين على العناية إلى أن بلغوا في حفظه والعناية به الغاية من الدقّة والشدّة حتّى عرفوا كلّ شيء من إعرابه
الصفحه ٣٢ : أطلق لفظ الشيعة على من يوالي علياً ، فعلى سبيل المثال ذكر السيوطي في تفسيره فقال : وأخرج ابن عساكر عن
الصفحه ٩٠ : العموم ، ويشهد على ذلك أنّ الرسول أذن لأسرى بدر بأن يفدي كلّ كاتب منهم نفسه بتعليم عشرة من سكان المدينة
الصفحه ٢٤ :
١. تنقية المذاهب من الشوائب التي
أثارتها العصبيات والنعرات الطائفية.
٢. تزويد الأمّة الإسلامية على وجه
الصفحه ٢٢ :
الأمّة الإسلامية ، ومنها
: القول بأنّ للشيعة قرآناً غير القرآن الذي في أيدي المسلمين اليوم
الصفحه ٤١ :
الخصيصة ، ولوجود
الفضائل الكثيرة بحقّه حتّى قيل : ما جاء لأحد من أصحاب النبي من الفضائل كما جا
الصفحه ٧٠ : ] أنّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان يعاجل من التنـزيل شدّة وكان يشتدّ عليه حفظه فكان يحرّك لسانه وشفتيه