الصفحه ٩٥ : البخاري كثيراً من النصوص المتعلّقة ببيان خصائص أهل البيت بالإضافة إلى أنّه اعتمد على أبي هريرة ومروان بن
الصفحه ٣٩ :
المسلمين إنّ أهل
نبيّكم أولى به ، فقد علمتم أنّ بني هاشم أولى بهذا الأمر منكم ، وعلي أقرب إلى
الصفحه ٧٢ : إلى حفصة ، فأرسل إلى كلّ أفق بمصحف مما نسخوا ، وأمر بما سواه من القرآن في كلّ صحيفة أو مصحف أن يحرق
الصفحه ٤٣ : معارضة علي ويوافقون مع موافقته.
تنبيه هام لا بدّ منه : إنّ تقسيم
التشيّع إلى هذه الأدوار والمراحل لا
الصفحه ٣٦ : جعل يتصرّف في أموال المسلمين تصرفاً قصد به خلق طبقة من الأغنياء صارت فيما بعد السبب في الثورة على
الصفحه ٥٠ : الثقلين صحيح بشهادة أعلام
الأمّة من المحدّثين وحفّاظهم ، فلا يجرء على طعنه إلا ذو قلب مريض امتلأ بغضاً
الصفحه ٧٤ : لا في السطور ، وهذا الزعم لا شاهد عليه ، مضافاً إلى أنّه يناقض رواية النسائي عن عبد الله بن عمر حيث
الصفحه ٣٣ : ما لم يخرجاه. على أنّ ليس كل ما في الصحيحين صحيح فكم من حديث مخالف للعقل والقرآن ، كأحاديث رؤية الله
الصفحه ٩٧ : إلا في حجة الوداع.
وإن اختلفت الآراء حول تعريف الصحابة ، فإنّ
هذا اللقب يخصّص إلى من لقي النبي
الصفحه ١٠٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ففتنة عائشة أجمع عليها الأمّة ، فلذلك قال عمّار بن ياسر : إنّ عائشة قد سارت إلى البصرة ، ووالله
الصفحه ٤٩ : منها أنّه يشير إلى وجوب التمسك بالكتاب فقط دون العترة كما زعم ابن تيمية ، ولم يقف على هذا الحدّ فقال في
الصفحه ٨٧ : بكتابتها كما كان يأمر بكتابة القرآن ، بل على العكس من ذلك ينهاهم عن الكتابة كما جاء في رواية مسلم " لا
الصفحه ٢١ : اعتقاد الشيعة في القرآن الكريم ؟
وكيف ينظرون إلى حديث رسول الله
والصحابة ؟
وكيف يردّ علماء الشيعة على
الصفحه ٣٤ : والاستيعاب ونظائرها زهاء ثلاثمائة رجل من عظماء رجال النبي كلّهم من شيعة علي عليهالسلام
، ومنهم سلمان الفارسي
الصفحه ٦٣ : العدد المفترض ، فتفسير الشيعة المذكور بالأئمة الاثني عشر من أهل بيته لهو أقرب إلى المنطق والعقل السليم