الصفحه ٦٤ : .
وهذا ما هو إلا نزر يسير من بين الأدلّة
الكثيرة المختلفة والمنتشرة في شتات الكتب الإسلامية مما يشير إلى
الصفحه ٢٩ : تشعّبت إلى عدّة فرق هو الإيمان بحقّ علي وأفضليته في الإمامة على غيره من الصحابة. وعليه فلا ينطبق التشيّع
الصفحه ٢٠ : إلى اثني عشر إماماً من أهل البيت ، هم علي بن أبي طالب ، والحسن بن علي ، والحسين بن علي ، وعلي بن
الصفحه ٥٦ :
الكاذبين ، فحينها
جاء الأمر الإلهي : ( فَمَنْ حَاجَّكَ
فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ
الصفحه ١٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
بسبب موقفهم تجاه السنة النبوية المخالف لوجهة نظرهم.
وإنّها لمثيرة حقّاً انتباه كلّ من يغار
على
الصفحه ٧٩ : كتاب الله ، فيضلّوا بترك فريضة أنزلها الله ، وأنّ الرجم في كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن من الرجال
الصفحه ٦٢ : الإسلام عزيزاً إلى اثني عشر خليفة ، ثمّ قال كلمة لم أفهمها فقلت لأبي : ما قال ؟ فقال : كلّهم من قريش
الصفحه ٨٨ : في أوائل المائة الثانية من الهجرة بأمر من الخليفة عمر بن عبد العزيز إلى عامله على المدينة أبي بكر
الصفحه ٧٨ : الله تعالى ، والعجب العجاب أن ينسب هذا التحريف إلى إخوانهم الشيعة من غير أن يسمعوا قول الشيعة في نفي
الصفحه ٥٤ : ؛ بشهادة عائشة نفسها حيث قالت ـ كما ورد في صحيح البخاري ـ : « ما أنزل الله فينا شيئاً من القرآن إلا أنّ
الصفحه ٢٣ : عديدة جمعت في كتاب سمّي بـ " المراجعات " (١).
وهؤلاء ما هم إلا نزر يسير من نخب
ومثقّفي السنّة وعلمائهم
الصفحه ١٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم.
ومنها : أنّ الشيعة وليدة فكرة اليهود ،
تبرقعت بحبّ علي وآله ، ولا تمتّ إلى الإسلام بصلة ، وليست
الصفحه ٣٠ :
محمّد حسين آل كاشف
الغطاء حيث يقول : « إنّ أوّل من وضع بذرة التشيّع في حقل الإسلام هو نفس صاحب
الصفحه ٤٥ : البيت عليهمالسلام
تعتقد الشيعة أنّ الأرض لا تخلو من
الحجّة ، فلذلك أرسل الله رسله إلى الناس أجمعين
الصفحه ٤٨ : على المسلمين ؟! بل وحتّى ابن تيمية نفسه عندما عجز عن تضعيف الحديث من جهة السند ، عمد إلى أسلوب آخر