الصفحه ٢٨ :
والآية حتى لو كانت نازلة في مورد خاص
إلاّ أنّ المفسرين وسّعوا المفهوم ليشمل جميع الاُمّة الإسلامية
الصفحه ٨٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم كان في المدينة ويستبعد أن يكون
الاَعراب أو الذين ارتدوا بعد وفاته كانوا من ضمن الحاضرين.
ويفهم
الصفحه ١٢٠ :
__________________
(١) المستصفى ،
للغزالي ٢ : ٢٥٧ ـ المدينة المنورة ١٤١٣ ه.
(٢) شرح الكوكب
المنير ٢ : ٤٧٧ في الهامش هذا القول
الصفحه ١٠٥ : !! ـ
__________________
(١) شرح نهج البلاغة
١٠ : ٢١١.
(٢) تاريخ اليعقوبي
٢ : ٢١٥. والكامل في التأريخ ٣ : ٤٠٤. وتاريخ الخميس
الصفحه ١٠٧ : في مسند أحمد ٧ : ٤٥٥. والمعجم الكبير ٢٣ : ٣٢٣.
(٥) شرح نهج البلاغة
٤ : ٥٧.
الصفحه ٨٥ : معه بمرض النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
محاولةً منهم للتغطية على المرض الكامن في قلوبهم !!
إتهام رسول
الصفحه ٣٢ : (٢).
والوسطية بمعنى الاعتدال بين الافراط
والتفريط هي المستعملة في آراء المشهور من المفسرين (٣).
فهذه الآية
الصفحه ٤٥ :
__________________
(١) مقدمة ابن
الصلاح : ٤٢٧. وشرح الكوكب المنير : ٤٧٤.
(٢) الميزان في
تفسير القرآن ١٨ : ٣٠١ ـ ٣٠٢
الصفحه ٤٧ :
عبدالمطلب (١).
وهذه الأحداث تدل على انتزاع صفة الرحمة
من بعض الصحابة ، فكيف يدخلون في عموم الآية
الصفحه ٩٢ : يصرّ
على مخالفة الاجماع في الشورى المتكونة من الستة ، وقال له : ( .. فإن اجتمع خمسة
ورضوا رجلاً وأبى
الصفحه ٩٨ : .
(٢) الكامل في
التاريخ ٣ : ١٧٠.
(٣) شرح نهج البلاغة
٦ :٢٩٩.
(٤) تاريخ الطبري ٤
: ٤٣٦.
الصفحه ١١٣ :
ويرى الشوكاني ( استواء الكل في العدالة
) (١).
ونسب محمد الفتوحي المعروف بابن النجار
إلى ابن
الصفحه ١٢٨ : والنسائي وهو كثير الطرق جداً ، وقد استوعبها ابن عقدة في كتاب
مفرد ، وكثير من أسانيدها صحاح وحسان
الصفحه ٧٠ :
شخصية الإنسان في
الخارج في قرارها النهائي ، وكل هذه العوامل مرتبطة في ظواهرها مع عوامل اُخرى
الصفحه ٣٨ : وطهارتهم (١). وجعلوا الآية شاملة لجميع الصحابة حتى
الذين لم يشتركوا في أي غزوة من الغزوات ، وهذا التعميم