الصفحه ٤٤ : البيعة ، فمثلاً أنّ قاتل عمّار
بن ياسر في صفين كان من المبايعين تحت الشجرة (٢).
وقد قال رسول الله
الصفحه ٤٩ : المهاجرين الأوائل المنزّهة قلوبهم من
أيّ مرض ؟!
وقد اعترف مروان بن الحكم بأنّ سبّ عليّ
بن أبي طالب
الصفحه ٥٤ :
المنافقين ) (١).
وما جرى بين الصحابة ، من مشادّة
واتّهام بالكذب والنفاق يعني تجويز الكذب عليهم
الصفحه ٦٥ : لاشخاصٍ معينين منهم.
وإذا أردنا أن نصل إلى حقيقة الأمر وواقع
الحال في هذه الاحاديث كان من الضروري النظر
الصفحه ٧٦ :
على الأعقاب
والتقهقر ، قد عمّ عدداً كبيراً من الصحابة الذين صحبوا رسول الله
الصفحه ٧٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يحذّر من الانحراف بعد رحيله ، ويجعل
ملاك التقييم هو حسن أو سوء العاقبة ، ففي رواية أنّه
الصفحه ٨٣ : مع المحيط التربوي والاجتماعي ـ دوراً أساسياً
في تكوين الشخصية الإنسانية من حيثُ درجة الاقتراب
الصفحه ٨٥ : للصحابة كتاباً يرسم لهم
منهجاً لحياتهم كي لا يضلّوا من بعده ، حيثُ ربط صلىاللهعليهوآلهوسلم
بين الكتاب
الصفحه ٩٩ :
وقولي الأخير خير من
قولي الأول ) (١).
وفي البصرة تصالح طلحة والزبير مع عثمان
بن حنيف على عدم
الصفحه ١٠٣ : إلاّ السيف ) (١).
وكان عدد القتلى من الطرفين سبعين ألفاً
(٢) وقتل مع
الإمام عليّ عليهالسلام خمسة
الصفحه ١٠٨ : النَّاسِ مَن يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي
الحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللهَ عَلَىٰ مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ
الصفحه ١٢٨ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
تؤكد على فضائل الإمام عليّ عليهالسلام
ووجوب موالاته ، ومنها حديث
الصفحه ١٥ : وَأَعَزُّ نَفَرًا
... قَالَ لَهُ
صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِن تُرَابٍ
الصفحه ٢٥ : بعثة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وحتى وفاته ... في كثيرٍ من سوره وآياته ...
لقد قسّم القرآن الكريم
الصفحه ٤٣ : ، أمّا غيرهم فخارج عن ذلك ،
ولأن سبب البيعة هو وصول الخبر بمقتل عثمان من قبل المشركين بعد أن أرسله