الصفحه ٧٢ :
من الكذب عليه في
الحديث والرواية فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
:
«
لا تكذبوا عليَّ فإنَّهُ من
الصفحه ٨٨ : ء فيها : « من كنت مولاه فهذا
مولاه (٥) ، اللهم والِ من
والاه ، وعادِ من عاداه ، واخذل من خذله، وانصر من
الصفحه ١١١ :
الفصل الخامس
الآراء
في تقييم الصحابة
اختلف العلماء والمؤرخون في تقييم
الصحابة من حيثُ درجات
الصفحه ٩ : الطيبين الطاهرين ، وبعد :
فإنه ما زال الكثير من قضايا الفكر
والتاريخ يُقرأ وفق إسقاطات الذات والمواقف
الصفحه ١٩ :
وكلهم صاحب ) (١).
وقيد ( لم يكن من المنافقين الذين اتصل
نفاقهم واشتهر ) مخالف لما ورد من روايات
الصفحه ٢٠ :
وذهب إلى هذا الرأي يحيى بن عثمان بن
صالح المصري ، فقال : ( إنّ الصحابي من عاصره فقط ) ، وقال
الصفحه ٣٠ : لاتصافهم بالخيرية كما جاء في قوله.
وفي حجة حجّها عمر بن الخطاب رأى من
الناس دعة ، فقرأ هذه الآية ، ثم قال
الصفحه ٩١ : إليَّ أنه لا يرى شرّاً إلاّ أعان عليه ... ) (١).
وأوصى أبو بكر بالأمر إلى عمر بن
الخطّاب بالرغم من
الصفحه ٧٣ : قام خطيباً فقال : من كذبَ
عليَّ متعمداً فليتبوأ مقعده من النّار »
(١).
فالكذب على عهد رسول الله
الصفحه ١٠٧ :
طالب عليهالسلام من على منابر المسلمين.
وأوصى معاوية المغيرة بن شعبة ( لا تترك
شتم علي وذمّه
الصفحه ١١٢ :
والفتن فيما بينهم ،
وبعد ذلك فلا بدَّ من البحث في العدالة عن الراوي أو الشاهد منهم إذا لم يكن ظاهر
الصفحه ١١٤ :
النجوم
في السماء ، فأيِّها أخذتم به اهتديتم »
(١).
وهذه الرواية غير تامة السند عند كثير
من
الصفحه ١١٩ : التخفيف من الافراط في
تقييم الصحابة ، فلم ينسب الجميع إلى العدالة ، وإنّما وضع قيوداً لتقليل عدد
الصحابة
الصفحه ١٢١ : ، فلا بدَّ من البحث في العدالة عن الصحابي
إذا لم يكن ظاهر العدالة (١)
، وذهب المعتزلة إلى عدالة الجميع
الصفحه ٢٦ : » حول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
منذ الأيام الأولى من الدعوة الإسلامية ، و « المرض » بأي معنىً فسّر