الصفحه ٢٨ :
__________________
(١) تفسير القرآن
العظيم ١ : ٣٩٩.
(٢) الكفاية في علم
الرواية : ٤٦. الاصابة ١ : ٦. والاستيعاب ١ : ٢. ومقدمة
الصفحه ١٠٢ : أقاتلهم ليدينوا لحكم الكتاب ،
فإنّهم قد عصوا الله فيما أمرهم ، ونسوا عهده ، ونبذوا كتابه »
(٣).
وكتب
الصفحه ٨٥ : معه بمرض النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
محاولةً منهم للتغطية على المرض الكامن في قلوبهم !!
إتهام رسول
الصفحه ١١٨ : إلينا
القرآن والسنن بعض الصحابة وليس جميعهم.
الجهة الثانية : ليس لجرح الشهود دخالة
في إبطال الكتاب
الصفحه ٩٧ : وعنده
كتاب مختوم بختم عثمان يأمر فيه والي مصر بقتلهم ، فجاءوا بالكتاب إلى عثمان فأنكر
كتابته له ، وقيل
الصفحه ١٠١ : إليه عدة كتب يدعوه فيها إلى
الطاعة ، ويبيّن له غيّه ومساوءه ، جاء في أحدها قوله عليهالسلام : « وأرديت
الصفحه ١٠ : ... أوردتها ملخصة
من كتاب محمد بن جرير الطبري، وهو تاريخه الكبير ، فإنه أوثق ما رأيناه في ذلك ،
وأبعد عن
الصفحه ١٢٧ : عند المسلمين ، من
أنّ طاعة الخليفة المبايع واجبة على بقية الأمصار ، فقال في كتابه إليه :
« إنّه
بايعني
الصفحه ١٠٨ : النَّاسِ مَن يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي
الحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللهَ عَلَىٰ مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ
الصفحه ٩٩ : لها أمرأة : ( نشدتك بالله يا أم
المؤمنين في عثمان وصحبته لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
) فأمرت
الصفحه ١٠٩ : »
(١).
ففي هذا الكتاب بيّن الإمام الحسين عليهالسلام لمعاوية خلافه لسُنّة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٩ : ـ
نؤمن بقوله تعالى : (
فَإِن
تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ
الصفحه ١١٥ : (٣)
واعتبروها مكذوبة على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
ومنهم : ( أحمد بن حنبل ، البزار ، ابن
عدي
الصفحه ٢٥ : الملتّفين حول
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ في مقابل
الكافرين والذين أُوتوا الكتاب ـ إلى ثلاثة طوائف هم
الصفحه ٢٢ : « صحب » في الكتاب والسُنّة ـ لا يصدق إلاّ حيث تصدق « المعاشرة »
و « الملازمة » ، ومن الواضح عدم صدق هذه