الصفحه ٤٩ : العاقبة.
__________________
(١) شرح ابن أبي
الحديد ٤ : ٦٣.
(٢) شرح ابن أبي
الحديد ١٣ : ٢٢٠. وبنحوه
الصفحه ٩١ : ـ ٤٣١. وتاريخ اليعقوبي ٢ : ١٣٧. والعقد الفريد ٥ : ٢١.
(٢) مقدمة فتح
الباري في شرح صحيح البخاري / ابن
الصفحه ٨٩ :
والأنصار ـ على أن يبايعوه ، في قضايا يطول شرحها.
أمّا الزهراء الطاهرة بضعة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٩٤ : ... ) (٢).
وقال ابن حجر العسقلاني عنه ( وقصة
صلاته بالناس الصبح أربعاً وهو سكران مشهورة ومخرجة ، وقصة عزله بعد أن
الصفحه ٩٥ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وابن طريده مروان بن الحكم (٢).
واشتد الطعن على عثمان ، ففي ذات مرّة
صلّى
الصفحه ١٠٠ : يقول : « ما زال الزبير رجلاً منّا أهل البيت حتى نشأ
ابنه المشؤوم عبدالله » (٢).
وفي أثناء المعركة قام
الصفحه ٢٨ : ابن الصلاح : ٤٢٧. وشرح
الكوكب المنير ٢ : ٢٧٤.
الصفحه ٣٢ : كسابقتها في أن المراد مجموع
الاُمّة من حيث المجموع ، وإنْ حاول جماعة ـ ومنهم : عبدالرحمن ابن أبي حاتم
الصفحه ٤٥ :
__________________
(١) مقدمة ابن
الصلاح : ٤٢٧. وشرح الكوكب المنير : ٤٧٤.
(٢) الميزان في
تفسير القرآن ١٨ : ٣٠١ ـ ٣٠٢
الصفحه ١٢١ : عند الجمهور
الذين يرون عدالة جميع الصحابة حتّى من قاتل الإمام عليّ عليهالسلام ، قال ابن كثير : ( وقول
الصفحه ١٢٨ : والنسائي وهو كثير الطرق جداً ، وقد استوعبها ابن عقدة في كتاب
مفرد ، وكثير من أسانيدها صحاح وحسان
الصفحه ٢٣ : ابن كثير توجيهه
قائلاً : ( وهذا إنّما نفى الصحبة الخاصة ، ولا ينفي ما اصطلح عليه الجمهور من أنّ
مجرد
الصفحه ٨٥ :
__________________
(١) شرح نهج البلاغة
١ : ١٦٠.
(٢) صحيح البخاري ٤
: ٨٥. وصحيح مسلم ٣ : ١٢٥٨. وتاريخ الطبري ٣ : ١٩٣
الصفحه ٨٦ :
الرادّ على رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم (١).
ويرى ابن أبي الحديد أنّ الحديث المذكور
الصفحه ٩٨ : الجيش الذي بعثه
لنصرته (٢).
وكان ابن عباس يرى أن مروان هو المسؤول
عن قتل عثمان ، فكان يخاطبه بالقول