الصفحه ١٢٢ : إلى ضرورة تأويل
مواقفهم بما ينسجم مع القول بالعدالة.
قال ابن حجر الهيتمي : ( إعلم أنَّ الذي
أجمع
الصفحه ٩٥ :
الذي تزعم أنّا نقول
: إنّ يد الله مغلولة ... ) فقال أبو ذر : ( لو كنتم لا تزعمون لأنفقتم مال الله
الصفحه ٣٠ : : ( من سرّه أن يكون من هذه الاُمّة فليؤدِ
شرط الله فيها ) (١).
وذهب أحمد مصطفى المراغي إلى أنّ
الخيرية
الصفحه ٥٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
بعض الوقت ، إلاّ أنّ الإيمان لم يدخل قلوبهم ، كما عبّر عنهم القرآن الكريم : ( قَالَتِ الأَعْرَابُ
الصفحه ٩٢ :
مبغضاً ـ فقال له : أقول أم أسكت ؟ قال : ( قل ، فإنَّك لا تقول من الخير شيئاً )
فقال عمر : ( أما إنَّي
الصفحه ١٢٥ :
فالحق أنّه لا ملاك في تأويل أخطاء
الصحابة إلاّ ولاء المؤرخين وبعض العلماء إلى الوضع السياسي الغالب
الصفحه ٣٧ :
الأفراد فقال : ( إنّ
لفظ الاُمّة ولفظ سبيل المؤمنين لا يمكن توزيعه على أفراد الاُمّة وأفراد
الصفحه ٥١ : الصحابة ، يعني أنّنا
لا نستطيع أن نحكم على أفراد الصحابة بالخيرية والعدالة ، وإنّما ننظر إلى سلوكهم
الصفحه ١٣٢ :
فالصحابة وإن انحرف
بعضهم وفسق في ممارساته العملية إلاّ أنّ صفة الإسلام لا تسلب منه ما دام يشهد
الصفحه ٥٣ :
نزلت هذه الآية وآيات اُخرى في الصحابة
الذي اتهموا إحدى زوجات رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٩٨ : الجيش الذي بعثه
لنصرته (٢).
وكان ابن عباس يرى أن مروان هو المسؤول
عن قتل عثمان ، فكان يخاطبه بالقول
الصفحه ١٨ :
( أفضل الناس بعد
أهل بدر القرن الذي بعث فيهم ، كل من صحبه سنة أو شهراً أو يوماً أو ساعة أو رآه
الصفحه ٨٨ : من ذي الحجة ، راجع الاتقان للسيوطي
١ : ٧٥. وأسباب النزول للواحدي : ١٣٥ وقد قال
الصفحه ١٠٦ : : « ... فوالله ما ألومك
على بغض عليٍّ ، وقد جلدك ثمانين في الخمر ... وأنت الذي سمّاه الله الفاسق ،
وسمّى عليّاً
الصفحه ١٠٥ :
أبي سفيان :
ثم إنّ الإمام عليهالسلام قد أوصى بالإمامة من بعده ـ بأمرٍ من
الله ورسوله ـ إلى ولده