الصفحه ٢٥ : الملتّفين حول
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ في مقابل
الكافرين والذين أُوتوا الكتاب ـ إلى ثلاثة طوائف هم
الصفحه ٢٧ :
آيات المدح والثناء
ذكر غير واحد من المؤلفين آياتٍ من
القرآن الكريم للاستدلال على أنّ الله قد
الصفحه ٣٤ :
المرتضى (١) وأبو حيان الأندلسي (٢).
وأكدّ علاء الدين البخاري على أنّ
المقصود هو مجموع الاُمّة
الصفحه ٩٩ : بحبسه بعد أن ضربوه أربعين سوطاً ونتفوا شعر لحيته (٢).
وقبل بدء القتال قال الزبير : ( ألا ألف
فارس أسير
الصفحه ١٣ : ) (٢).
وقال الراغب الأصفهاني : ( الصاحب :
الملازم ... ولا فرق بين أن تكون مصاحبته بالبدن وهو الأصل والأكثر
الصفحه ٩٤ : الغفاري يقول : ( والله لقد حدثت أعمال
ما أعرفها ، والله ما هي في كتاب الله ولا سُنّة نبيّه ، والله إني
الصفحه ١٢٦ : : ( ما كنتُ لاُبايع
رجلاً أعرف أنّه يهوى قتل عثمان ) (١).
وقال عمرو بن العاص لمعاوية : ( إنَّ
أحق الناس
الصفحه ٩٣ :
لضغنه
، ومال الآخر لصهره ، مع هنٍ وهنٍ ... »
(١). فالذي صغا
لضغنه هو طلحة ، إذ وهب حقّه لعثمان
الصفحه ٥٧ : : ( ... فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ
الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ ... ) (١).
وقال العلاّمة
الصفحه ٩١ : موضع ذكره ، ومن شاء فليراجع الكتب
المؤلفة في ذلك ، ويكفينا أن نعلم أن عمر هو الذي رمى النبي
الصفحه ٢١ : ، لأنّه قول بلا برهان ، ثم نسأل قائله عن حد التكرار
الذي ذكر وعن مدة الزمان الذي اشترط ) (٤).
وعند
الصفحه ١٥ :
ثالثاً : الصحبة بين رفيقي
سفر
قال تعالى: ( ... وَالجَارِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَالجَارِ
الجُنُبِ
الصفحه ٣٣ : وشريعته ، وهو الذي يحكم على من اتّبعها ومن حاد عنها وابتدع
لنفسه تقاليد أُخرى وانحرف عن الجادّة ، وحينئذٍ
الصفحه ١٢٤ : رأيهم بقتلة عثمان بن عفّان ، قال ابن حجر : ( ... إنَّ
الذي ذهب إليه كثيرون من العلماء أنّ قتلة عثمان لم
الصفحه ٨٠ :
وكان من تعذيب المشركين إيّاهم ( يضربون
أحدهم حتى لا يقدر أن يستوي جالساً من شدّة الضرّ الذي