الصفحه ٢٢ : « صحب » في الكتاب والسُنّة ـ لا يصدق إلاّ حيث تصدق « المعاشرة »
و « الملازمة » ، ومن الواضح عدم صدق هذه
الصفحه ٢٣ : الرؤية كافٍ في إطلاق الصحبة ) (١).
إنّ ما اصطلح عليه الجمهور يحتاج إلى
دليلٍ مقبول ـ كما أشرنا ـ وإلاّ
الصفحه ٣٧ : أي كافيه وناصره ومؤيده
على عدوه ، واختلف في بيان المقصود من ذيل الآية ، فقال مجاهد : ( حسبك الله
الصفحه ٣٩ : تعالى كافيه وناصره
على أعدائه الذين جمعوا له للقضاء عليه وعلى رسالته ، وجميعهم من الصحابة الذين
أسلموا
الصفحه ٨٦ :
: ( اتفق المحدِّثون كافة على روايته ) (٢).
ويفهم من الروايات أنَّ الذين اتهموا
رسول الله
الصفحه ١٠٢ : أقاتلهم ليدينوا لحكم الكتاب ،
فإنّهم قد عصوا الله فيما أمرهم ، ونسوا عهده ، ونبذوا كتابه »
(٣).
وكتب
الصفحه ٢٥ : الملتّفين حول
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ في مقابل
الكافرين والذين أُوتوا الكتاب ـ إلى ثلاثة طوائف هم
الصفحه ٨٥ : للصحابة كتاباً يرسم لهم
منهجاً لحياتهم كي لا يضلّوا من بعده ، حيثُ ربط صلىاللهعليهوآلهوسلم
بين الكتاب
الصفحه ١١٨ :
وإنّما يريدون أن
يجرحوا شهودنا ليبطلوا الكتاب والسُنّة ، والجرح بهم أولى ، وهم زنادقة
الصفحه ١٠ : ... أوردتها ملخصة
من كتاب محمد بن جرير الطبري، وهو تاريخه الكبير ، فإنه أوثق ما رأيناه في ذلك ،
وأبعد عن
الصفحه ٩٧ : وعنده
كتاب مختوم بختم عثمان يأمر فيه والي مصر بقتلهم ، فجاءوا بالكتاب إلى عثمان فأنكر
كتابته له ، وقيل
الصفحه ١٠١ : آخرة ،
وليس في
__________________
(١) الكامل في
التاريخ ٣ : ١٩٧.
(٢) نهج البلاغة :
٤٠٦ الكتاب ٣١
الصفحه ١٢٧ : عند المسلمين ، من
أنّ طاعة الخليفة المبايع واجبة على بقية الأمصار ، فقال في كتابه إليه :
« إنّه
بايعني
الصفحه ١٢٨ :
على
كتاب الله وسُنّة رسوله » (١).
فالواجب على معاوية الطاعة أولاً ثم طلب
المحاكمة وانتظار الحكم
الصفحه ٩ : الرجوع إلى
كتابه الكريم ، والرد إلى الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
هما الرجوع الى سنّته الشريفة ، بالرغم