الصفحه ٢١ :
يكفي للاسم من حيث
الوضع الصحبة ولو ساعة ، ولكن العرف يخصص الاسم بمن كثرت صحبته ) (١).
لكن سعيد
الصفحه ١١٥ : (٣)
واعتبروها مكذوبة على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
ومنهم : ( أحمد بن حنبل ، البزار ، ابن
عدي
الصفحه ٢٨ : كما يقول ابن كثير
: ( والصحيح أنَّ هذه الآية عامة في جميع الاُمّة كل قرن بحسبه ) (١).
واختلف العلما
الصفحه ٣٢ : كسابقتها في أن المراد مجموع
الاُمّة من حيث المجموع ، وإنْ حاول جماعة ـ ومنهم : عبدالرحمن ابن أبي حاتم
الصفحه ١٠٢ :
الدنيا عوض من
الآخرة ).
وقال ابنه عبدالله أيضاً : ( بال الشيخ
على عقبيه ، وباع دينه بدنياه
الصفحه ١٢٣ : عدي
وآخرين.
قال ابن حجر : ( وفئة معاوية وإن كانت
هي الباغية ، لكنّه بغي لا فسق به ، لأنّه صدر عن
الصفحه ١٢٩ : ـ واضح الدلالة في أنّه سيُقتَل من قبل الفئة الباغية الناكبة
عن الطريق ، وقد أُلقيت الحجّة على معاوية وابن
الصفحه ٤٥ :
وقد أُختلف في الصحابة الذين نزلت فيهم
الآية ، فذهب ابن الصلاح وابن النجّار إلى أنّ الآية شاملة
الصفحه ١٢١ : عند الجمهور
الذين يرون عدالة جميع الصحابة حتّى من قاتل الإمام عليّ عليهالسلام ، قال ابن كثير : ( وقول
الصفحه ١٢٨ : والنسائي وهو كثير الطرق جداً ، وقد استوعبها ابن عقدة في كتاب
مفرد ، وكثير من أسانيدها صحاح وحسان
الصفحه ١٠ : بسبب وجود من
يلجأ إلى ذلك الاسلوب الانتقائي ، فهذا ابن خلدون الذي وضع في مقدمته قوانين دقيقة
ومتينة في
الصفحه ١٨ : رآه ولو ساعة من نهار فهو من أصحاب
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ) (٣).
وقال ابن حجر العسقلاني
الصفحه ٢٣ : ابن كثير توجيهه
قائلاً : ( وهذا إنّما نفى الصحبة الخاصة ، ولا ينفي ما اصطلح عليه الجمهور من أنّ
مجرد
الصفحه ٢٧ : هاجروا مع
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من مكّة إلى
المدينة ) (٢).
وعن عكرمة ومقاتل : ( نزلت في ابن
الصفحه ٤٠ : الخطيب البغدادي وابن حجر
العسقلاني وابن النجّار حسب رأيهم المعروف بهذه الآية على رضوان الله تعالى عن
جميع