الصفحه ٨٧ :
حال الصحابة ،
وللتوصل إلى معنى الآيات القرآنية ومعنى الحديث المخرج في كتابي البخاري ومسلم
وغيرهما
الصفحه ٦٥ :
الفصل الثالث
الصحابة
في السُنّة المطهّرة
في السُنّة المطهّرة أيضاً أحاديث كثيرة
عن الصحابة
الصفحه ٦٩ :
بنفطويه : ( إنّ أكثر الأحاديث الموضوعة
في فضائل الصحابة افتعلت في أيام بني أُمية ، تقرباً إليهم
الصفحه ٨٨ : بهذه
المنزلة الرفيعة.
وعند قصة الغدير ونزول آية التبليغ (٣) وآية إكمال الدين (٤) في حجة الوداع لم يعد
الصفحه ٩٩ : لها أمرأة : ( نشدتك بالله يا أم
المؤمنين في عثمان وصحبته لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
) فأمرت
الصفحه ١٢٥ :
فالحق أنّه لا ملاك في تأويل أخطاء
الصحابة إلاّ ولاء المؤرخين وبعض العلماء إلى الوضع السياسي الغالب
الصفحه ١٢٩ : ـ واضح الدلالة في أنّه سيُقتَل من قبل الفئة الباغية الناكبة
عن الطريق ، وقد أُلقيت الحجّة على معاوية وابن
الصفحه ٢١ : بن المسيب جعل حدّاً معلوماً
في أحد شرطين ، إذ كان لا يعدّ في الصحابة إلاّ من أقام مع النبي
الصفحه ٤٨ : (١).
ولا ريب في أنّ المراد من هذا البعض هم
المؤمنون الصادقون في إيمانهم والمخلصون لله سبحانه في جميع
الصفحه ٧٥ :
بعدك
» (١).
والرواية واضحة الدلالة في أنّ هؤلاء
الأصحاب كانوا معروفين في الناس بالاستقامة في
الصفحه ٨٢ : (١).
وهكذا استمر الصحابة في الجهاد وأرخصوا
دماءهم في سبيل الدعوة والانقياد لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٩٠ :
قومه وسبى نساءهم ،
وتزوّج بامرأة مالك من ليلة قتله ، في قضية معروفة مفصّلة في كتب التاريخ ، تعدّ
الصفحه ١٠٦ : :
« ... فأنت
عدوّ بني هاشم في الجاهلية والإسلام
... وأما ما
ذكرت من أمر عثمان ، فأنت سعَّرت عليه الدّنيا ناراً
الصفحه ١٠٩ : ، وابتعاده عن هدى الله تعالى ، وجعله
في صف الظالمين ، ليتبوأ مقعده من النار.
ما جرى بين الصحابة في بيعة
الصفحه ١١١ :
الفصل الخامس
الآراء
في تقييم الصحابة
اختلف العلماء والمؤرخون في تقييم
الصحابة من حيثُ درجات