الصفحه ١٢ : ، دون
أن نبخس أحداً حقّه في التقييم الموضوعي تبعاً للقرآن والسُنّة والتاريخ.
ونترك للقارئ الكريم حريّة
الصفحه ٦١ :
في سبيل الله ،
وحجَّ ماشياً توبةً من كلمته ) (١).
وفي هذه الرواية أدرك ذلك الصحابي عظم
الذنب
الصفحه ١٣٣ : يبدلّوا ولم يغيّروا.
ومن يتابع القرآن الكريم والسُنّة
النبوية وسيرة الصحابة أنفسهم كما تتبعناها ، يجد
الصفحه ٧٠ :
شخصية الإنسان في
الخارج في قرارها النهائي ، وكل هذه العوامل مرتبطة في ظواهرها مع عوامل اُخرى
الصفحه ٣٨ : وطهارتهم (١). وجعلوا الآية شاملة لجميع الصحابة حتى
الذين لم يشتركوا في أي غزوة من الغزوات ، وهذا التعميم
الصفحه ٨١ :
الأنصار ، فآواه
وآزره وشاركه في داره(١)
، وقد تحقق الإخاء بأفضل صورةٍ في تاريخ البشرية ، واستجاب
الصفحه ٨٣ :
ومستعداً للارتقاء
والسمو والتكامل ، والصحابي بما هو بشر يحمل في جوانحه عناصر الخير والشر ، وإنّ
الصفحه ٤١ :
مختصّة بالمهاجرين والأنصار الذين سبقوا غيرهم في الهجرة والنصرة ، من غير « الذين
في قلوبهم مرض
الصفحه ٧٣ :
الثاني : المتوهم في نقل الحديث ، إلاّ
أنّه غير متعمد.
الثالث : القليل العلم بالناسخ والمنسوخ
في
الصفحه ١٠١ : المغيرة بن شعبة بإبقاء معاوية قال عليهالسلام
: « لا
أُداهن في ديني ، ولا أعطي الدنيَّة في أمري
الصفحه ١٣٠ :
يا عبدالله فأمرتني
بما هو لي في آخرتي وأسلم لي في ديني ، وأما أنت يا محمّد فأمرتني بما هو خير لي
الصفحه ٧٩ :
الفصل الرابع
الصحابة
في التأريخ
للصحابة الذين آمنوا بالله ورسوله حقّاً
دور كبير في انتصار
الصفحه ٨٤ :
ولكنّ المهم أنْ ترى أن الذين فروا في
أُحد ، وقعدوا في الخندق ، وخالفوا رسول الله
الصفحه ٢٢ : ) (١).
والذي قيل في هذا الرأي : إنّ طول
الصحبة ليس شرطاً في إطلاق التسمية على من صحبه ، لأنّه يلزم إخراج كثير
الصفحه ٤٤ :
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم معاهدة الصلح في الحديبية ، فدخل الشك
والريب قلوب بعض الصحابة حتى