الصفحه ١٠٣ : الحكم كان نابعاً من الهوى
والابتعاد عن الهدى تبرَّء الإمام عليّ منهما ونسب إليهما نبذ حكم القرآن
الصفحه ٢٦ : القرآن
الكريم ورد في ظاهرها شيء من الثناء على عموم الصحابة ، فهي ـ لو تمّ الاستدلال
بها ـ محفوفة بما
الصفحه ٢٨ :
__________________
(١) تفسير القرآن
العظيم ١ : ٣٩٩.
(٢) الكفاية في علم
الرواية : ٤٦. الاصابة ١ : ٦. والاستيعاب ١ : ٢. ومقدمة
الصفحه ٥١ : وموقفه تارة بالتأويل وأُخرى
بالاجتهاد ، فما دام النفاق موجوداً لدى بعضهم في حياة رسول الله
الصفحه ٣٠ : لاتصافهم بالخيرية كما جاء في قوله.
وفي حجة حجّها عمر بن الخطاب رأى من
الناس دعة ، فقرأ هذه الآية ، ثم قال
الصفحه ٣٤ : ، أمّا على تفسير العلاّمة الطباطبائي
فالأمر واضح ، وأمّا على ما ذكرنا سابقاً من ضرورة لحاظ آيات القرآن
الصفحه ٤٣ :
وتابعه ابن حجر
العسقلاني مستشهداً برأيه (١)
، ولهذا ادّعوا عدالة جميع الصحابة كما هو المشهور في
الصفحه ١٠٤ :
ظهورهما
، وأحيا ما أمات القرآن ، واتبع كل منهما هواه بغير هدى من الله ، فحكما بغير حجة
بينة ولا
الصفحه ٣١ :
بالمعروف والنهي عن
المنكر وبالاعتصام بحبل الله مع اتّقاء التفرّق والخلاف في الدين ...
إنّ هذه
الصفحه ٥٤ : ، وتجويز النفاق عليهم ، وإنّ شرف
الصحبة لا يحصّنهم من ذلك. هذا ما كان يقوله الصحابة أنفسهم في بعضهم ، فهل
الصفحه ٥٨ :
غيرهن فضوعف لهنّ
الأجر والعذاب ، وقيل : إنّما ذلك لعظم الضرر في جرائمهنَّ بايذاء رسول الله
الصفحه ١٣٢ : الرأي الموافق للقرآن
، والموافق للسُنّة ـ كما تقدم في حديث الحوض ـ وأحاديث أُخرى ، والموافق لسيرة
الصفحه ٩ : ـ
نؤمن بقوله تعالى : (
فَإِن
تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ
الصفحه ٦٦ : : « الأنصار كرشي
وعيبتي » (٢).
الرواية الثالثة : « في كلِّ دُور الأنصار
خير » (٣).
الرواية الرابعة
الصفحه ١٣ : ، والصحابة : مصدر صاحَبَكَ ، الصاحب يكون في حالٍ نعتاً ولكنّه
عمّ في الكلام فجرى مجرى الاسم ) (١).
وقال