الصفحه ١٠٤ : ـ في ثلاثة آلاف إلى الحجاز وإلى المدينة
فدخلها فخطب في الناس وهدّدهم وقال : ( والله ما لكم عندي من أمان
الصفحه ٦٩ : الحركة إلى عادة ثابتة متفاعلة مع ما يحدّد لها من تعاليم ومفاهيم وقيم
، إن تطابقت الارادة مع أُسس الإيمان
الصفحه ٩٢ :
ويوماً شيطان .. من
يكون للناس يوم تكون شيطاناً ؟ ومن يكون يوم تغضب ؟ ) ثم أقبل على طلحة ـ وكان له
الصفحه ٦٧ : : « لا زال هذا الدين
ظاهراً على الأديان كلها ما دام فيكم من رآني »
(٣).
الرواية الحادية عشر : « أثبتكم
الصفحه ٩٥ :
على رسول الله ) .. فقال أبو ذر : ( أحدثكم أني سمعت هذا من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ثم
الصفحه ٩٤ : الوليد بن عقبة من ولاة عثمان وقد
اشتهر بالفسق وشربه للخمر فقد شرب الخمر وهو على رأس جيش متوجه إلى الروم
الصفحه ١١ : آله الطيبين الطاهرين ،
وصحبهم المنتجبين ، وبعد :
فإنّ من المسائل التي لا زالت تثير
جدلاً واسعاً في
الصفحه ١٢٧ : خرج عن أمرهم خارج
بطعنٍ أو بدعةٍ ردّوه إلى ما خرج منه ، فإن أبى قاتلوه على اتِّباعه غير سبيل
المؤمنين
الصفحه ٢٣ :
الصحبة فيحتاج إلى
دليلٍ مقبول.
وقد يشهد بما ذكرنا ما روي عن أنس بن
مالك ، وقد سُئل : ( هل بقي من
الصفحه ٤٥ : الرأي أشار العلاّمة الطباطبائي
بالقول : ( ... ضمير « منهم » للذين معه ، و « من » للتبعيض على ما هو
الصفحه ٧٢ : كذباً فليتبوأ مقعده من النّار »
(٣).
«
من يقل عليَّ ما لم أقل فليتبوأ مقعده من النّار »
(٤).
ولتفشي
الصفحه ٧١ :
معهم كما حدث بعد رحيله !
وفي أحد الأماكن ازدحم على الماء أحد
المهاجرين وأحد الأنصار ، فصرخ أحدهم : يا
الصفحه ٣٤ : ، أمّا على تفسير العلاّمة الطباطبائي
فالأمر واضح ، وأمّا على ما ذكرنا سابقاً من ضرورة لحاظ آيات القرآن
الصفحه ١٢١ : ، فلا بدَّ من البحث في العدالة عن الصحابي
إذا لم يكن ظاهر العدالة (١)
، وذهب المعتزلة إلى عدالة الجميع
الصفحه ١٣١ :
مَرَّتَيْنِ ... ) ، ثم ذكر الروايات الدالة على ما سيقوم
به بعض الصحابة من أحداث بعد وفاة رسول الله