الصفحه ٤٢ : رضوان الله عنهم وإنزال السكينة
على قلوبهم.
وعلى الرغم من نزول الآية في بيعة
الرضوان عام الحديبية
الصفحه ١٢٦ : معاوية أيضاً حينما أصبح خليفة
بترك ما يسميهم قتلة عثمان خوفاً على سلطانه (٤)
!!
فلا ميزان ولا مقياس
الصفحه ١٠٧ :
طالب عليهالسلام من على منابر المسلمين.
وأوصى معاوية المغيرة بن شعبة ( لا تترك
شتم علي وذمّه
الصفحه ١٨ : ، أو شاهد منه عليهالسلام
أمراً يعيه ، ولم يكن من المنافقين الذين اتصل نفاقهم واشتهر حتى ما توا على ذلك
الصفحه ١٩ : على الإسلام ، وإن تخللت ردّته بين كونه مؤمناً وبين كونه مسلماً
على الأظهر ، والمراد باللّقاء ما هو أعم
الصفحه ٩٣ : ـ وهي أم كلثوم بنت عقبة ـ كانت أُخت عثمان من
أُمّه.
واشترط عبد الرحمن على الإمام عليّ عليهالسلام إن
الصفحه ١٠٨ : النَّاسِ مَن يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي
الحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللهَ عَلَىٰ مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ
الصفحه ٨٣ : والتربية والاصلاح
والتغيير ، فإنّ كثيراً من الصحابة لم يصحبوه إلاّ قليلاً بعد ما مرت عليهم السنين
العديدة
الصفحه ٨٥ : التي يجب مراعاتها
بعد وفاته ، وبدلاً من الاستجابة له ، والعمل على طبق وصيته للوصول إلى تمام
الهداية
الصفحه ١٣٠ :
في دنياي ، وشرٌّ لي في آخرتي ) (١).
وأشار عليه غلامه وردان بالقول : ( اعتركت
الدنيا والآخرة على
الصفحه ٦٢ : ، وتحذّرهم من
__________________
(١) سورة آل عمران ٣
: ١٤٤.
(٢) سورة الحجرات ٤٩
: ١١.
(٣) سورة الصف
الصفحه ١٤ :
وعلى نحو هذا سار معظم أصحاب اللغة ،
ومن خلاله يكون معنى الصاحب هو : الملائم والمعاشر والملازم
الصفحه ٥٥ :
فَتُصْبِحُوا
عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ
) (١).
وسبب النزول أنّ رسول الله
الصفحه ٢٩ : الاُمّة ما أقاموا ذلك واتصفوا به ، فإذا تركوا
التغيير وتواطئوا على المنكر ، زال عنهم اسم المدح ولحقهم اسم
الصفحه ٦٨ : الثناء على بعض الصحابة ،
وردت أحاديث مفتعلة منسوبة إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بحق آخرين من