الصفحه ٩١ : إليَّ أنه لا يرى شرّاً إلاّ أعان عليه ... ) (١).
وأوصى أبو بكر بالأمر إلى عمر بن
الخطّاب بالرغم من
الصفحه ١٠٧ :
طالب عليهالسلام من على منابر المسلمين.
وأوصى معاوية المغيرة بن شعبة ( لا تترك
شتم علي وذمّه
الصفحه ١١٦ :
الطاهرة (١).
والأعراف المتبعة عند العرب آنذاك إنّهم
لا يهتدون بأي نجم كان ، وإنّما كانوا يهتدون
الصفحه ١٢٥ :
فالحق أنّه لا ملاك في تأويل أخطاء
الصحابة إلاّ ولاء المؤرخين وبعض العلماء إلى الوضع السياسي الغالب
الصفحه ١٣ :
الفصل الأول
المعنى
اللغوي للصحبة
قال الخليل الفراهيدي : ( كلّ شيء لاءَم
شيئاً فقد استصحبه
الصفحه ٣٥ : يجوز عليهم الانحراف والريبة والفسق.
ولا علاقة للآية بمسألة عدالة الصحابة
أبداً كما لا يخفى. ومع
الصفحه ٤٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وبايعته تحت الشجرة) ، فقال للقائل : (
... إنّك لا تدري ما أحدثنا بعده ) (١).
وقول رسول الله
الصفحه ٤٦ : أوجبت لهم المغفرة والأجر من الله تعالى ، ومن لا يتصف بهذه الصفات
فخارج موضوعاً عنهم ، وقد حذّرهم رسول
الصفحه ٥٤ : ، وتجويز النفاق عليهم ، وإنّ شرف
الصحبة لا يحصّنهم من ذلك. هذا ما كان يقوله الصحابة أنفسهم في بعضهم ، فهل
الصفحه ٥٧ :
) (٣).
إنّه قد تكون المرأة من نساء النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أكثر وأطول صحبةً له من الغير ، ولكن
لا تأثير
الصفحه ٥٩ : أن تكونا في الاِخلاص والكمال فيه كمثل هاتين المؤمنتين ،
وأن لا تتكلا على أنّهما زوجا رسول الله
الصفحه ٦٦ : :
«
المهاجرون والأنصار بعضهم أولياء بعض في الدنيا والآخرة »
(٤).
الرواية الخامسة :
« اللّهمَّ
لا عيش إلاّ عيش
الصفحه ٧٤ : التحذير قال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « لا
ترجعوا بعدي كفّاراً يضرب بعضكم رقاب بعضٍ »
(٣).
وسيأتي في هذا
الصفحه ٧٦ : يقولون : إنّ رحمي لا ينفع ، بلى والله إنّ رحمي موصولة في الدنيا والآخرة ،
وإنّي أيُّها الناس فرطكم على
الصفحه ٩٤ : الوليد بن عقبة من ولاة عثمان وقد
اشتهر بالفسق وشربه للخمر فقد شرب الخمر وهو على رأس جيش متوجه إلى الروم