الصفحه ٤٢ : الاعتقاد بنزولها في نساء النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
فلا قيمة له ; وذلك أنّ هناك الكثير من الآيات التي
الصفحه ٤٤ : من سنخ الأوّل ، وهو أمر بطاعة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الذي هو سفير الله في أرضه ومبلّغ رسالته
الصفحه ٥٤ : أن نصدّق أنّ الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وهو
الإنسان العاقل الحكيم الأوّل في البشريّة ، أنّه
الصفحه ٥٦ : الخير والصلاح من بعده.
٢ ـ « ما إن تمسّكتم بهما لن تضلّوا
بعدي أبداً ».
أمّا في هذه العبارة فقد بيّن
الصفحه ٥٩ : توقّف الرسول عن المسير في تلك
الأرض الجدباء ، وأمر من تأخّر عنه فليلحق به ، ومن تقدّم فليرجع إليه ، حتى
الصفحه ٦٠ : الموت حقّ ، وأنّ الساعة آتية لا ريب فيها ، وأنّ الله يبعث من في القبور » ؟
قالوا : بلى نشهد.
فقال
الصفحه ٦٨ :
فيكون الأنبياء والرسل في هذه الحالة
ممثّلي الله في أرضه وحججه على خلقه ، ولهذا فيجب أن لا تخلو
الصفحه ٣ : ........................................................ ١٩
بداية الرحلة المباركة ............................................. ٢٠
واقع الإمامة في
الصفحه ١١ :
الإهداء
...
إلى من تهادى في وجداني نهر سخائهما ..
فأزهر به ربيع عمري ...
إلى
الصفحه ٣٠ :
الذابح والمذبوح...
كلاهما في ساحة الابتلاء ، وعلى أُهبة
الاستعداد لتنفيذ الأمر الإلهيّ بمنتهى
الصفحه ٣١ :
بمعنى الملوكيّة ، إذ أنّ كلّ الناس عبيد الله ، إنّما المراد منها هو الإخلاص
والصدق في خطّ التعبّد ، إذ
الصفحه ٣٣ : هو.
ولعلوّ شأنّها ـ الإمامة ـ وسموّ
مكانتها في عينه ، حيث رأى ما لم يره ولم يطلع عليه أحد من البشر
الصفحه ٤٥ : بطاعة أُولي الأمر الذين جاء ترتيبهم في الآية بعد الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وبهذا يتعيّن المرجع
الصفحه ٦٣ :
ورسوله ».
والمعاد حين قال : « أنّ جنّته حقّ ،
وناره حقّ ، وأنّ الساعة آتية لا ريب فيها... ».
فقد أراد
الصفحه ٦٤ : الغائبَ ».
دلالة الآيات :
لقد أسلفنا الذكر بأنّ هناك آيتين نزلتا
في هذه الواقعة هما آية التبليغ ، وآية