الصفحه ٣٤ :
مطلقاً ، بل قسّم
البشريّة إلى قسمين :
القسم الأوّل : غير الظالمين ، وهم
الذين سينالهم عهد الله
الصفحه ٦٧ : المخلوق العجيب...
الذي أكرمه الله بأن أودع في فطرته كلّ
مقوّمات الكمال ، وأرشده إلى طريق السعادة.
ومن
الصفحه ٢٨ : البشري من بؤرة الوضاعة
والانحطاط إلى أُفق الرقيّ والانضباط.
وحاله حال الأنبياء ، فما أن تربّع على عرش
الصفحه ٣٨ : الله سبحانه كليمه موسى عليهالسلام بالذهاب إلى فرعون الطاغي ، لم يتردّد موسى عليهالسلام
، ولكنّه شعر
الصفحه ١١ :
الإهداء
...
إلى من تهادى في وجداني نهر سخائهما ..
فأزهر به ربيع عمري ...
إلى
الصفحه ٤١ : : ( لستن ، اتقيتن ، تخضعن ... ) ، بينما يتحوّل الخطاب في آية التطهير إلى علامة التذكير وهي ( الميم ) كما في
الصفحه ٧١ :
وكما قال الإمام الصادق عليهالسلام : « أحبّ إخواني
إليّ من أهدى إليّ عيوبي » (١).
والحمد لله رب
الصفحه ٩ : تشيّعهم ، بل إنّها تشيّعت عن قناعة كاملة بأحقيّة هذا المذهب.
ومن مهام مركز الأبحاث العقائدية أنّه
أخذ
الصفحه ١٦ : وفي ذهني ألف
سؤال وسؤال...
ولكن ما كان يُخفّف عنّي هو مع مراقبتي المستمرة
لأهلي ، لم ألحظ عليهم أيّ
الصفحه ٣٩ : تَطْهِيرًا
) (١).
أخرج مسلم في صحيحه عن عائشة زوجة
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
قالت :
خرج النبيّ
الصفحه ٤٣ : بقضية الأكل حلاله وحرامه ، بل إنّها تتحدّث عن يأس الكفّار من دين الإسلام وإكمال الله لهذا الدين وإتمام
الصفحه ٢٣ : هذه المشاكل هي انقسام
أُمّتنا الإسلاميّة إلى فئتين عظيمتين.
أُمّتنا التي قال تعالى فيها : ( إِنَّ
الصفحه ٢٦ :
إلى يوم القيامة ، وبها يتحقّق الوعد الإلهيّ ويظهر الدين كلّه.
الصفحه ١٣ : القاسم ، وعلى أهل بيته الطيّبين الطاهرين ، وأصحابه الأخيار المنتجبين.
قد يتساءل البعض عن مدى أهميّة
الصفحه ٣٢ : ـ حدثا في
آخر حياته ، أي في كبره ، حيث يقول تعالى حاكياً مفاجأته بنبأ الذريّة : (
وَنَبِّئْهُمْ
عَن