الصفحه ٤ : ............................................. ٥٨
في الطريق ...................................................... ٥٨
ماذا قال الرسول
الصفحه ٢٤ : الإمام بارتكابه المعاصي ، بل إنّه بمجرّد استيلائه على هذا المنصب ـ بغض النظر عن الطريقة التي وصل بها إلى
الصفحه ٣٧ : ، لوجدناها لا تخلو من عمل يتعارض مع الأوامر والتوجيهات الإلهيّة ، بغض النظر عن كون هذا العمل كبيراً أو صغيراً
الصفحه ٣٥ : العلاّمة الطباطبائي ـ صاحب تفسير
الميزان ـ نقلاً عن أحد أساتذته حول طلب إبراهيم عليهالسلام
الإمامة لذريّته
الصفحه ٢٥ : لأفرادها.
إذاً ، تنظر الشيعة إلى الإمامة كأصل
ثابت من أُصول الاعتقاد ، لا يكتمل الإيمان إلاّ باعتقادها عن
الصفحه ٢٠ :
المذهب ليسوا على صواب
، لذلك فقط أخذ يطلب الابتعاد عن ذكرهم ويدعو لهم بالهداية ؟!
كنتُ أتجرّع
الصفحه ٣٣ : .
استمراريّة الإمامة
:
لمّا ارتقى إبراهيم عليهالسلام من النبوّة إلى الإمامة
، لم يَغبْ عن ذهنه خطورة الفراغ
الصفحه ٣٦ : ثمّ آلت إلى الصلاح.
لكنّ الآية أخرجت الظالمين عن نطاق
الإمامة بشكل مطلق ولم تحده ـ أي الظلم ـ بزمان
الصفحه ٥٠ : فيقول :
فإنّ قلت : كيف صحّ أن يكون لعليّ رضي
الله عنه واللفظ جماعة ؟
قلت : جيء به على لفظ الجمع وإن
الصفحه ٨ :
الذين يعتقدوّن بامتداد
فترة التشريع إلى الإمام الثاني عشر عليهالسلام
، فالأئمة عندهم حلقة الوصل
الصفحه ١٥ : يدّعي البراءة ممّن يعدل عن مذهبه ،
بينما عدل قبل أن يعدل ؟!
في مدرستنا المتواضعة....
وداخل صفّنا
الصفحه ١٩ :
المفاجأة :
ليت شعري ، أيّ نور إلهي كان قد حُجب
عنّي بستائر الزيف والتحريف ؟
وأيّ ضمائر مسلمة
الصفحه ٢٧ : لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ
) (١).
تتحدّث هذه الآية عن واحدة من أعظم
السّيَر العظيمة ، والتي
الصفحه ٢٩ : والتي حدّثنا القرآن الكريم عنها ، فمنها :
١ ـ صموده عليهالسلام
أمام نمرود ومن لفّ لفّه ، واستعداده
الصفحه ٣٠ : العصور ، حيث يحكي حقيقة الارتباط بالله ، وحقيقة الإيمان الذي ملأ نفوساً حتى استغرقت بالروح الإلهيّة