الصفحه ١٩ : الله عليه وآله وسلم فإذا هي ثمانون أو نيّف وسبعون ) (١).
أقول : ومع هذا الإحصاء فقد فاته أن
يشير إلى
الصفحه ٢٨ : (؟!).
إن شئت فانظر إلى ما روى ابن أبي جمرة
عن عليّ ، أنّه قال : ( لو شئت أن أوقر سبعين بعيراًً من تفسير أم
الصفحه ٥٧ : رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم سبعين رجلاً بعثهم
في طلبهما وحثَّهم فرجعوا ولم يصيبوهما.
فاغتمَ
الصفحه ١٢٧ : قول ابن عيينة :
أنا بمكة منذ سبعين سنة لم أر صغيراً ولا كبيراً يعرف حديث الزنجي ، فيعكر عليه
أنّ عطا
الصفحه ١٦٩ : ، قال : الوتر سبع ، أو خمس ،
الثلاث بتيراء ، وإنّي لأكره أن تكون بتيراء ) (٦).
١٧٨ ـ ( ٤٧٠٦ ـ عبد
الصفحه ١٧٢ : الأولى سبع تكبيرات ، وقرأ ( سَبِّحِ اسْمَ
رَبِّكَ الْأَعْلَى )
(٣) ، وقرأ في
الثانية ( هَلْ أَتَاكَ
الصفحه ٢٦٧ : رجلاً جاء إلى
ابن عباس فقال : طلقت امرأتي ألفاً ، فقال : تأخذ ثلاثاً ، وتدع تسع مئة وسبعة
وتسعين
الصفحه ٣٥٨ : ) (٤).
ولقد أربى على جميع من تقدم عبد الملك
بن ميسرة بقوله : ( جالست سبعين ـ أو ثمانين ـ شيخاً من أصحاب رسول
الصفحه ٣٥٩ : وآله وسلم في علم عليّ الإ كقطرة في سبعة أبحر ) (١).
فلا غرابة لو امتاز من دون الصحابة
بفقاهة مميّزة
الصفحه ٣٦٢ : في سبع مجلدات كما سبق في الترجمة قبل والله أعلم.
الصفحه ٣٦٣ : الإسلام ) (٣).
واللافت للنظر أنّ الكتاني ذكر أنّ جمع
الفتاوى في سبع مجلدات بينما الموجود ( في عشرين
الصفحه ٣٦٤ : واستنباطه ، حتى ملأ الدنيا علماً وفقهاً.
قال أبو محمد بن حزم : وجمعت فتاويه في
سبعة أسفار كبار وهي بحسب
الصفحه ٤٠٢ : عليهما السلام ، قال : إنّ أمير المؤمنين عليه السلام لمّا فرغ من أهل البصرة
أتاه سبعون رجلاً من الزطّ
الصفحه ٤١ : عن ذلك ، فإنّا نطالب
الزاعمين بالرجوع إلى إعادة قراءة فاحصة في تاريخ حكم العباسيين الذي إستدام أكثر
الصفحه ٣٧٢ :
حكم عثمان ـ المشتهر
المنتشر الفاشي ـ والذي وافقهما هو عليه ـ إجماعاً ـ بل سارع إلى خلافه إذ أرآ