الصفحه ٩ : أنوارها من
مشكاة نبويّة علويّة (يَكَادُ زَيْتُهَا
يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُّورٌ عَلَى نُورٍ
الصفحه ١٠٦ : عرض عليه القرآن ثلاثين عرضة يسأله عن كلّ آية فيفسرها له ـ فكان يقول : « إذا
فسّر الشيء رأيت عليه النور
الصفحه ٢٤٥ :
غيرهم ، حتى يجلس على منبر من نور رب العزة ، ويعرض الجميع عليه رجلاً رجلاً ،
فيعطى أجره ونوره ، فإذا أتى
الصفحه ٢٣٦ : الظُّلُمَاتُ) يعني أبو جهل المظلم قلبه بالشرك ، (وَلا
النُّورُ)
يعني قلب عليّ المملوء من النور.
ثم قال
الصفحه ١٣٢ : نور المشكاة ، قال : مثل نور المؤمن كمشكاة » (٢).
وحسبنا في الرد عليها ما رواه السيوطي
نفسه ، قال
الصفحه ٢٣٠ :
ومن
سورة المؤمنين
١ ـ عن عبد الله بن عباس ، قال : « قال
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٤٠٥ : لَهُ مِنْ نُورٍ) (٢).
ولو أردنا أن نسلّط الضوء على رجال
أسانيده لوجدنا فيهم من لا يصح الإحتجاج
الصفحه ١٧٤ : ما عنى
الله بما أنزل علينا؟
قال : سل عن ذلك مَن يتأوله على غيرما
تتأوله أنت وأهل بيتك.
قال
الصفحه ١٧٥ : وإشارات جليلة يمكن
توظيفها في محاربة الكافرين الذين يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ، أمثال
معاوية
الصفحه ٢٤٤ : القيامة عقد لواء من نور أبيض فينادي مناد ليقم سيد المؤمنين
ومعه الذين آمنوا بعد بعث محمد صلى الله عليه
الصفحه ٤٤٠ : ء له ولا نور.
فلمّا أصبح القوم : (فَتَنَادَوا
مُصْبِحِينَ * أَنِ اغْدُوا عَلَى حَرْثِكُمْ إِنْ
الصفحه ٤٤١ : الْيَوْمَ عَلَيْكُم مِّسْكِينٌ * وَغَدَوْا عَلَى حَرْدٍ
قَادِرِينَ)
(٣) وفي أنفسهم
أن يصرموها ، ولا يعلمون
الصفحه ١٢٧ :
صادق » (١).
وقد أخرج السيوطي في « الدر المنثور » :
« عن فاطمة بنت عليّ ، قالت : كان ابن عباس
الصفحه ٣٦٥ :
وأمّا أُبي بن خلف فقتله النبيّ صلى
الله عليه وآله وسلم يوم أُحد بيده في المبارزة ».
وقال
الصفحه ٣٠٧ : الله فيهم والأمم
جثي صفوف ، وينادي منادٍ : ستعلمون اليوم مَن أصحاب الكرم ، ليقم الحمّادون لله
على كلّ