الصفحه ٢٥٣ : : « الكتاب القرآن ، والحكمة ولاية عليّ بن أبي طالب عليه السلام » (٢).
ومن
سورة التحريم
١ ـ عن ابن عباس
الصفحه ٢٦٥ :
(فَالْيَوْمَ الَّذِينَ
آمَنُوا)
(١) ، وهم عليّ
وأصحابه ، (مِنَ الْكُفَّارِ يَضْحَكُونَ * عَلَى
الصفحه ٢٧٧ :
يظاهرونكم على
تكذيبكم على ما أنتم عليه ،
(إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ) ، (فَإِنْ لَمْ
تَفْعَلُوا
الصفحه ٢٩١ : ، وما أخَرت ممّا أمِرت به من حق لله عليها
لم تعمل به ».
٤ ـ (يَصْلَوْنَهَا يَوْمَ
الدِّينِ)
(٢). قال
الصفحه ٣٢١ : ، فقال : الخيل حين
تغير في سبيل الله.
قال : اذهب فادعه لي. فلمّا وقفت على
رأسه ، قال : تفتي الناس بما
الصفحه ٣٤٦ :
أن يخرج متوجّاً
لونه كالثلج ، ووجهه كالقمر ، يرى الناظر وجهه في صفاء لون وجهه ، فانطلق حتى جلس
على
الصفحه ٣٤٨ : الله صلى الله عليه
وآله وسلم : كانت الأولى من موسى عليه السلام نسياناً ، وقال : وجاء عصفور فوقع
على حرف
الصفحه ٣٥٨ : ، وبين محمد. وقصّا عليهم القصة. فجاؤوا إلى النبيّ
صلى الله عليه وآله وسلم ، فسألوه ، فقال : أُخبركم بما
الصفحه ٤٠٦ : إلاّ
على جهة التعجب (٢).
وعلى هذا النمط والحال نجد من أسقاط
الرجال ، ممن لا تجوز عنهم الرواية بحال
الصفحه ٤٨٦ : نستطيع القول بجزم
إنّ ابن عباس كان على علم بالنحو ، ولا غرابة في ذلك بعد أن قرأنا عنه في السيرة
والتاريخ
الصفحه ٢٩ : كان يجلسه معه على السرير.
٧
ـ إمارة التخرج في قريض الثناء
لقد مرّت شواهد على ذلك في تراجم بعض
الصفحه ٦٨ : روايته فكيف
برأيه؟!
ولنقرأ ما جاء عنه باعترافه وقد احتجم ،
قال : « فقمت وما أقدر من القرآن على حرف حتى
الصفحه ٧٤ :
بأنّ قول ابن عباس
مقدّم على قول غيره من الصحابة عند تعارض ما جاء عنهم في التفسير » (١).
أعود
الصفحه ٩١ :
عنه في ترجمة عمر ،
ثم قال قطع الحافظ العلائي بقراءته على عمر » (١).
أقول : ولا مانع من قراءته
الصفحه ١٠٣ :
أحدهما : إنّ المراد بها العهود التي
كان أهل الجاهلية عاهد بعضهم بعضاً فيها على النصرة والمؤازرة