الصفحه ١٣٩ : لِفُرُوجِهِمْ
حَافِظُونَ * إِلاَّ عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ
فَإِنَّهُمْ غَيْرُ
الصفحه ١٤٣ : عباس : وصوت الوحي كصوت الحديد
على الصفا ، فلمّا سمعوه خرّوا سجداً ، فلمّا رفعوا رؤوسهم : (قَالُوا
الصفحه ١٥٢ : الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ
وَأَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ * إِن تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ
وَإِن
الصفحه ١٥٥ : )
(١) » (٢).
١١ ـ أخرج أحمد في مسنده ، عن ابن عباس
، عن النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم ، قال : « أخذ الله الميثاق
الصفحه ١٦٩ :
وإن أعوزته الحجة
فإلى السنّة ، وهذا هو التفسير الأمثل والأفضل ، ومع ذلك فقد كان مشتملاً على
مكنون
الصفحه ١٩٤ :
وقد ذكر السيوطي شواهد على ذلك ، من
شاءها فليراجعها في « الإتقان » (١).
ولمّا كانت آيات الكتاب
الصفحه ١٩٨ :
بقي بما أنزل الله
على محمد صلى الله عليه وآله وسلم (١).
ونحن إذا أخذنا بما ذكره النجاشي في
الصفحه ٢٠٠ :
فيتخلص المنافقون
الذين عانوا بعد الرسول صلى الله عليه وآله وسلم من مغبّة عموم ما ورد في ذمّ
الصفحه ٢٢٢ : شَاهِدِينَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ
بِالْكُفْرِ)
(١) ، قال : « نزلت
في العباس بن عبد المطلب وأبي طلحة بن عثمان من
الصفحه ٢٢٣ : رَبُّهُمْ بِرَحْمَةٍ مِنْهُ وَرِضْوَانٍ وَجَنَّاتٍ لَهُمْ فِيهَا
نَعِيمٌ مُقِيمٌ)
(١) ، قال : « نزلت
في عليّ
الصفحه ٢٢٩ : فيه ، (وَمَنِ اهْتَدَى) فهم أصحاب محمد صلى الله عليه وآله وسلم
» (٢).
ومن
سورة الحج
١ ـ عن ابن
الصفحه ٢٣٣ : السَّمِيعُ
الْعَلِيمُ * وَمَنْ جَاهَدَ فَإِنَّمَا يُجَاهِدُ لِنَفْسِهِ) (٣)
، قال : « نزلت في عليّ وصاحبيه
الصفحه ٢٤٧ :
يَهْجَعُونَ)
(١) ، قال : « نزلت
في عليّ بن أبي طالب والحسن والحسين وفاطمة عليهم السلام. وكان عليّ يصلي ثلثي
الصفحه ٢٤٩ : وَالْمَرْجَانُ) (١)
، قال : « (مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ) عليّ وفاطمة ، (بَيْنَهُمَا
بَرْزَخٌ لا
الصفحه ٢٦٦ :
عدوك غضاباً مقمحين
» ، قال عليّ : « يا رسول الله ومن عدوي؟ » قال : « من تبرأ منك ولعنك » ، ثم قال