الصفحه ٣٤٢ : الَّذِينَ مِن قَبْلِكَ اللَّهُ الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ)
(٢).
قال ابن عباس : « وما من نبيّ أنزل الله
عليه
الصفحه ٣٤٥ : رَبِّي أَن يُؤْتِيَنِ
خَيْراً مِّن جَنَّتِكَ وَيُرْسِلَ عَلَيْهَا حُسْبَاناً مِّنَ السَّمَاءِ
فَتُصْبِحَ
الصفحه ٣٥٧ : نَتَّبِعُ مَا
أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لا يَعْقِلُونَ شَيْئاً
وَلا
الصفحه ٣٦٦ :
استقبله هلال بن أمية يسترجع ، فقال : ما وراءك؟ قال : شر ، وجدت شريك بن سحما على
بطن امرأتي خولة! فرجع إلى
الصفحه ٣٧٢ : قلوبهم ويحزنهم ، فلمّا طال ذلك شكوا إلى رسول الله صلى الله عليه
وآله وسلم ، فأمرهم أن لا يتناجوا دون
الصفحه ٣٨٠ : عليه
السلام في جمعه القرآن على التنزيل ، وكتب معه التأويل ، وهذا يعدّ أوّل مصحف جمع
بين التنزيل
الصفحه ٣٨٩ :
البيان » نقلاً عن الإمام أمير المؤمنين عليه السلام (١) ، فهل يعقل أنّ ابن عباس لم يذكرها
لأنّه لا يراها
الصفحه ٣٩١ : عقيل بن خالد ، عن ابن شهاب ... (٣)
ولمّا كان مدار الأسانيد جميعاً على ابن
شهاب ـ وهذا هو الزهري
الصفحه ٣٩٥ :
، حدثنا يحيى ، عن عبد الملك ، عن عطاء ، عن ابن عباس : أنّه قرأ « س٢آ١٥٨ » ، (فَلا
جُنَاحَ عَلَيْهِ أَنْ
الصفحه ٤١٢ :
قال أبي : وقرأ علي سعيد بن جبير (بِسْمِ
اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ)
الآية السابعة. قال سعيد بن
الصفحه ٤٤٥ : ، لها عينان زرقاوان ، تجر الشفة السفلى
أربعين عاماً ، تخطر كما يخطر الفحل ، لو تركت لأتت على كلّ مؤمن
الصفحه ٤٤٩ : ذكروه عن الإمام الباقر وابنه الإمام الصادق عليهما
السلام من روايات أنّهما أمليا قواعد أصولية على
الصفحه ٤٥٥ : تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللَّهُ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ
مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى
الصفحه ٤٥٦ : والتابعين ، فكانوا يطلقون على المخصص والمقيد لفظ
الناسخ » (١)
، « وقد أطلق النسخ كثيرا على التخصيص في
الصفحه ٤٦١ :
قال أبو القاسم المؤلف رحمه الله : « والدليل
على هذا تكاثف الوعيد فيها.
وروي أنّ أمير المؤمنين