الصفحه ٧٥ : أجزائه ، وفي « أجهزة الكمبيوتر » لمن عنده خير
معين ، ليقف من خلاله على ما روي عن كلّ من عمر وابن عباس
الصفحه ٨١ :
عوداً
على البدء :
ونعود إلى ما زعمه صاحب الدراسة التي
بدأنا الحساب معه في مقولته : « كان ابن
الصفحه ٨٣ : أسأل عمر فقلت : يا
أميرالمؤمنين من المرأتان اللتان تظاهرتا على رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فما
أتممت
الصفحه ٨٤ :
للإستدلال على تلمذة ابن عباس عند عمر في التفسير.
كما أنّه ليس فيه مايدلّ « على مدى هيبة
ابن الخطاب في نفس
الصفحه ١٠٧ :
والتفسير ، فهو يقول : « التفسير على أربعة أوجه : وجه تعرفه العرب من كلامها ،
وتفسير لا يعذر أحد بجهالته
الصفحه ١٣٦ : قال ابن حجر : والجواب عن ذلك أنّه
لا يمتنع عطف الخاص على العام ، فقوله : (وَأَنذِرْ عَشِيرَتَكَ
الصفحه ١٤٠ : ءُ وَاللَّهُ عَلَى
كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)
(١).
فبكى حتى سمعت نشيجه ، فقمت حتى أتيت
ابن عباس فأخبرته ، بما تلا
الصفحه ١٤٦ : عَنْهُمْ لِيَبْتَلِيَكُمْ وَلَقَدْ عَفَا عَنكُمْ
وَاللّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ)
(٢) ... » وساق
الصفحه ١٥٩ : * أَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ عَلَى الْهُدَى * أَوْ
أَمَرَ بِالتَّقْوَى * أَرَأَيْتَ إِنْ كَذَّبَ وَتَوَلَّى
الصفحه ١٦٠ : كَمَا يَحْلِفُونَ لَكُمْ وَيَحْسَبُونَ
أَنَّهُمْ عَلَى شَيْءٍ أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْكَاذِبُونَ
الصفحه ١٧٣ :
كثيراً بشواهد الشعر
العربي ليسهل على السامع أن يدرك معاني القرآن في تدبّر آياته ، وهذا ما كانت
الصفحه ٢٠٥ :
وروي عكرمة عن ابن عباس قال : « لعليّ
أربع خصال : هو أوّل عربي وعجمي صلى مع النبيّ صلى الله عليه
الصفحه ٢٠٩ :
أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُعَاساً يَغْشَى طَائِفَةً
مِنْكُمْ)
(٤) ، « نزلت في
عليّ
الصفحه ٢١٥ : مِنْكُمْ خَاصَّةً) (٤).
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : « من ظلم عليّاً مقعدي هذا بعد وفاتي
فكأنّما
الصفحه ٢٢٥ : قال : « قال رسول الله صلى
الله عليه وآله وسلم : « ليلة أسري بي ما سألت ربي شيئاً إلاّ أعطانيه ، وسمعت