الصفحه ٦١ :
للإمام علي عليهالسلام
: «
... يا عليّ ، أحسن خُلقك مع أهلك وجيرانك ومن تعاشر وتصاحبُ من الناس ، تُكتب
الصفحه ٦٨ : المباشرة ، وتكشف في الوقت عينه عن العلل والآثار المترتبة عليها ، والتي يمكن تصنيفها والاشارة إليها في
الصفحه ٤٤ : الجواد عليهالسلام لنفسه في زواجه من أم الفضل ، وغيرهما.
ويستحب الإعلان عن العقد والإشهاد عليه
الصفحه ٤٧ : الزوجية وطبيعتها ، ويكفي شاهداً علىٰ ذلك ما ورد في
وصية النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
للإمام علي
الصفحه ٦٩ :
يا علي : إن جامعت أهلك في ليلة الثلاثاء ، فقضىٰ بينكما ولد ، فإنّه يُرزق الشهادة
الصفحه ٨١ : حدّاً فأقمه عليَّ ! فدعا نبيّ الله وليّها ، فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
:
« أحسن إليها ، فإذا وضعت
الصفحه ٢١ : الزنا واللواط وما إلىٰ ذلك من مظاهر الشذوذ والفساد ، وعليه لم يتجاوز الإمام علي عليهالسلام
الحقيقة
الصفحه ٣١ : : « ذروا الحسناء العقيم ، وعليكم بالسوداء الولود ، فإني مكاثر بكم الاُمم حتىٰ بالسقط » (٢).
وعليه يفضل
الصفحه ٣٩ : وطهارة الغاية وسلامة النية ، كونها علاقة تترتب عليها أهداف سامية تتمثل بإدامة التناسل وتنشئة الأجيال
الصفحه ٥٥ : الأساليب الناجحة في إدارة أمور
الاُسرة ، فالرجل عليه العمل والكسب خارج البيت لتوفير سبل العيش الكريم
الصفحه ٥٧ : وأيّما امرأة لم ترفق بزوجها ، وحملته علىٰ ما لا يقدر عليه وما لا يطيق ، لم
يقبل منها حسنة ، وتلقىٰ الله
الصفحه ٥٨ : بحقها واعترف بخدمتها فقال عليهالسلام
: «
لقد تزوجت فاطمة ومالي ولها فراش غير جلد كبش ، كنّا ننام عليه
الصفحه ٦٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
استأذن علىٰ أمي ، فقال : « نعم
، قال : إنها ليس لها خادم غيري ، أفتستأذن عليها كلّما دخلت ، قال
الصفحه ٧٥ : ارضاعه ، قال الإمام علي عليهالسلام : «
انظروا من ترضع أولادكم ، فان الولد يشبُّ عليه »
(١). ويتطلّب أن
الصفحه ٩٣ : يسمح به إلىٰ عدد غير محدَّد ، قد يُلحق الضرر بالتزامات الرجل الاُسرية.
وعليه فحلّل له الاقتران علىٰ