الصفحه ٩٠ : الزواج مما له من حرمة ، فتقبيح الطلاق لأتفه الأسباب ، كما هو الشأن في بعض ولايات أمريكا الشمالية والدول
الصفحه ٨ : الزوجية وعدم خلع حزام العفة ، وتجنب الطعن في الشرف من خلال القذف وما إلىٰ ذلك ، وأيضاً تجنب الغيرة التي
الصفحه ٣٢ : الزوج المتدين الذي يتحسس المسؤولية في الحياة ، ويشعر برقابة الله الدائمة ، ويعلم بعاقبة أعماله في الآخرة
الصفحه ٩٧ : : «
إيّاكم وخضراء الدمن . قيل : يا رسول الله
وما خضراء الدمن ؟ قال : المرأة
الحسناء في منبت السو
الصفحه ٨٨ : وهي ذات نزعة مادية تعتبر المرأة بعد الزواج مملوكة لزوجها ، ومالها ملك له ، ولكن لكثرة الخلافات فقد
الصفحه ٢٣ : لكلِّ من استشارهم في هذا الشأن ، فعندما استشار داود الكرخي الإمام الصادق عليهالسلام
قائلاً له : إنَّ
الصفحه ٣١ : الجمالين »
(٤).
رابعاً ـ طيب الريح :
فلاشكّ أنّ له مدخلية في المواصفات الجسمية المثالية ، فالمرأة الطيبة
الصفحه ٦٧ : فعلت ذلك أخرج الله من
دارك سبعين ألف لون من الفقر ، وأدخل فيها سبعين ألف من الغنىٰ ، وسبعين لوناً من
الصفحه ٢٨ : القول أنّ الإسلام يرشد الشاب أن
يتبع ميزاناً معيارياً يرجّح فيه الصفات المعنوية كالدين والصلاح عند
الصفحه ٦٥ :
ذلك فانه يحثه
علىٰ تجنب الغيرة في غير موضعها ؛ لأنها قد تؤدي بالمرأة إلىٰ الاعجاب والكبر
الصفحه ٩٦ : نبالغ إذا ما قلنا بأن البشرية لم
تعرف في تاريخها كلّه نظاماً للاُسرة بهذه السعة وهذا الشمول ، وقد رأينا
الصفحه ٦٠ : أورد لنا
الإمام الرضا عليهالسلام
سابقة تاريخية في هذا الخصوص ، عندما قال : « أخبرني أبي ، عن أبيه ، عن
الصفحه ٥٠ :
رفع المؤشر الروحي
للزوجين ، وتدخلهما في عداد الذاكرين ؛ لذلك قال الرسول الأكرم
الصفحه ٣٥ : أسس مصلحية ، فانه يضع الفتاة رهينة بيد الرجل الذي له حق القيمومة عليها وملك زمام أمرها.
دور العاطفة
الصفحه ١٠٩ : نسألك العون والسداد
ونستلهمك التوفيق والرشاد
بحمد الله تم