الصفحه ٣١ : : « ذروا الحسناء العقيم ، وعليكم بالسوداء الولود ، فإني مكاثر بكم الاُمم حتىٰ بالسقط » (٢).
وعليه يفضل
الصفحه ٣٩ : وطهارة الغاية وسلامة النية ، كونها علاقة تترتب عليها أهداف سامية تتمثل بإدامة التناسل وتنشئة الأجيال
الصفحه ٥٥ : الأساليب الناجحة في إدارة أمور
الاُسرة ، فالرجل عليه العمل والكسب خارج البيت لتوفير سبل العيش الكريم
الصفحه ٥٧ : وأيّما امرأة لم ترفق بزوجها ، وحملته علىٰ ما لا يقدر عليه وما لا يطيق ، لم
يقبل منها حسنة ، وتلقىٰ الله
الصفحه ٥٨ : بحقها واعترف بخدمتها فقال عليهالسلام
: «
لقد تزوجت فاطمة ومالي ولها فراش غير جلد كبش ، كنّا ننام عليه
الصفحه ٦٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
استأذن علىٰ أمي ، فقال : « نعم
، قال : إنها ليس لها خادم غيري ، أفتستأذن عليها كلّما دخلت ، قال
الصفحه ٧٥ : ارضاعه ، قال الإمام علي عليهالسلام : «
انظروا من ترضع أولادكم ، فان الولد يشبُّ عليه »
(١). ويتطلّب أن
الصفحه ٩٣ : يسمح به إلىٰ عدد غير محدَّد ، قد يُلحق الضرر بالتزامات الرجل الاُسرية.
وعليه فحلّل له الاقتران علىٰ
الصفحه ١٠٠ : غير هذا المنزل فلا جريمة عليه) (١).
ممّا تقدّم تبيّن لنا الفروق الجوهرية
بين المنهجين الإسلامي
الصفحه ٢٠ :
ويدل عليه قوله تعالىٰ : ( .. فَمَا
اسْتَمْتَعْتُم بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ
الصفحه ٢٧ : لإرساء أُسس متينة تقوم عليها الحياة الاُسرية ، وبدون ذلك يصبح البناء الاُسري متزلزلاً كالبناء فوق رمال
الصفحه ٣٢ : المرأة بطبعها عاطفية ورقيقة الحسّ ويغلب عليها الحياء ، فقد جعل الإسلام لأب الفتاة ولاية عليها ، وشرّك
الصفحه ٤٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
تياسروا في الصداق ، فإن الرّجل ليعطي المرأة حتىٰ يبقىٰ ذلك في نفسه عليها حسيكة »
(١).
وقال
الصفحه ٤٦ : بالصلاة ويصطبر عليها ، والملفت للنظر هنا أن هذا الخطاب قد ورد بعد النهي عن النظر إلىٰ نساء الآخرين ، الأمر
الصفحه ٦٧ : زوجته ، فقد جاء في وصية الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
للإمام علي عليهالسلام
: «
يا علي ، إذا أُدخلت