الصفحه ٦٦ : ؟ قال : « يتكلم الرجل بالتسبيحة والتحميدة
والتكبيرة ويتنحنح علىٰ أهل البيت ».
وروي أن رجلاً قال للنبي
الصفحه ٥ : محمد أشرف أنبياء الله ورسله ، وعلىٰ آله المنتجبين ، المطهرين ، وبعد
.
سبق
لمركز الرسالة أن أصدر في
الصفحه ٨ : ، وتدعو الشباب إلى التمرد علىٰ نظام الاُسرة بغية تقويضه ، إما من خلال سلوك طريق الرّهبنة
والعزوف عن الزواج
الصفحه ٥٧ : وأيّما امرأة لم ترفق بزوجها ، وحملته علىٰ ما لا يقدر عليه وما لا يطيق ، لم
يقبل منها حسنة ، وتلقىٰ الله
الصفحه ٣٥ : كريمته من شارب خمر ، فقد قطع رحمها » (٢).
جـ ـ أن لا يكون معروفاً بالزنا :
فكما حذّر آل البيت
الصفحه ١١ :
فقال عزَّ من قائل : ( وَمِنْ آيَاتِهِ
أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا
الصفحه ٩٩ : وإلّا تعرض للعقوبة الإلهية القاسية.
ومن الشواهد الاُخرىٰ التي تثبت
أنّ المنهج الإسلامي يرتكز علىٰ
الصفحه ١٤ :
حتىٰ يجمع شملهما »
(١).
المعطيات الإيجابية للزواج :
ومن ضمن أُسلوب « الترغيب » نجد من
الصفحه ١٥ : يتوسط لتسهيلها ، وقد زوج « جويبر » مع فقره المدقع من « الزلفاء » مع ما هي فيه من الجاه والثرا
الصفحه ٨٩ :
يترتب علىٰ ذلك
من اختلاف في الحقوق والواجبات.
٢ ـ إباحة الطلاق :
إنّ الإسلام شرع الزواج وأحاطه
الصفحه ١٠٨ :
ويعطيه زوجته ! بدون
وازع من دين أو خلق أو ضمير (١).
وهذا التردّي الأخلاقي لا تقتصر آثاره
الضارة
الصفحه ٥٤ : بيته وهو مسؤول عنهم ، والمرأة راعية علىٰ بيت
بعلها وولده وهي مسؤولة عنهم »
(١). من كلِّ ذلك يظهر
لنا
الصفحه ٧٥ :
وفي حالة عدم تمكن الاُم من الإرضاع ـ لسبب
ما ـ يتوجب علىٰ الأب أن ينتخب امرأة صالحة تشرف علىٰ
الصفحه ٨٠ : الزوجين عند تكوين الاُسرة. فالإسلام ـ كما
هو معلوم ـ يُحرّم زواج المسلمين من عبدة الأوثان والأصنام من
الصفحه ٨٧ :
بالانفاق والحماية
بدون أن يُمنح ميزة إضافية تمكنه من الإشراف علىٰ الاُسرة وإدارة شؤونها.
وقد أخذ