الصفحه ٥٨ : »
(٢) ، وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
إنَّ الرجل ليؤجر في رفع اللقمة إلىٰ في امرأته »
(٣) ، وقال
الصفحه ٦٠ : أورد لنا
الإمام الرضا عليهالسلام
سابقة تاريخية في هذا الخصوص ، عندما قال : « أخبرني أبي ، عن أبيه ، عن
الصفحه ٦٢ : أفرادها الإثم والعار.
والملاحظ أن الإسلام يذهب إلىٰ أن
سقوط الزّوج في هاوية الرذيلة يؤدي إلىٰ سقوط
الصفحه ٧٢ : للطفل ، ومن هنا أوصىٰ
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الأزواج قائلاً :
« أطعموا المرأة ـ في شهرها التي
الصفحه ٧٣ : ، ولإبعاد الشيطان عنه ، جاء في وصية الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم الجامعة : « يا علي ، إذا ولد لك غلام أو
الصفحه ٧٦ :
الرَّضَاعَةَ .. )
(٤).
رابعاً : مرحلة الفطام :
وفيها ينقطع الطفل عن الرضاع ، ويبدأ
بتناول الطعام بنفسه أو
الصفحه ٨٠ :
فهو يعكس مصالحهم ، وينسجم مع أهوائهم
وشهواتهم ، ويكون ـ في غالب الأحيان ـ قاصراً وعرضة للتبدل
الصفحه ١٠٠ :
للجريمة ، ولم يعاقب
الزوج إلّا إذا ارتكب جريمته بمنزل الزوجة ، أما إذا ارتكبها في أي مكان آخر
الصفحه ٢٩ :
ومحاسنها وجسدها من فوق الثياب) (٢).
ومن يستقرئ النصوص الواردة في هذا
الخصوص ، يجد أنها تزوّد الشاب برؤية
الصفحه ٦٤ : لم يغفل الدين الإسلامي في توجهاته الأخلاقية عن هذه القضية ، فهو يدعو المرأة إلىٰ تجنب الغيرة وخاصة
الصفحه ٧٨ : بأبي
لست شبيهاً بعلي (١)
وفي خاتمة المطاف نجد في حديث الرسول
الصفحه ١١٢ :
٢ ـ مواصفات الزّوج
المثالي ............................................................. ٣٢
دور العاطفة في
الصفحه ١٩ : علىٰ إيجاب وقبول دالين علىٰ إنشاء المعنىٰ المقصود والرِّضا به
، ثم إنّ « النكاح المنقطع سائغ في دين
الصفحه ٣٥ : في الاختيار :
وينبغي التطرق هنا إلىٰ نقطة
جوهرية تتعلق بالزوجين معاً ، وهي أن لايكون اختيار أحدهما
الصفحه ٥٢ : علىٰ العشرة الحسنة
معها ، قال تعالىٰ : ( وَعَاشِرُوهُنَّ
بِالْمَعْرُوفِ )
(٧) ، وقد ورد في توصيات