الصفحه ٢٥ : ، والبخل ، فإذا كانت المرأة مزهوّة لم تمكّن من نفسها ، وإذا كانت بخيلة حفظت مالها ومال بعلها ، وإذا كانت
الصفحه ٢٩ :
الموجبة لفسخ العقد ،
لابدّ من التركيز علىٰ سلامتها العقلية حتىٰ لا تكون مجنونة أو حمقاء تسي
الصفحه ٣٤ :
الله تعالىٰ : ( وَإِن يَتَفَرَّقَا
يُغْنِ اللَّهُ كُلًّا مِّن سَعَتِهِ )
وقال : ( إِن
الصفحه ٥١ : منها في الذكر الحكيم والحديث الشريف ، قال الإمام الصادق عليهالسلام
: «
الذنوب التي تغير النِّعم البغي
الصفحه ٥٩ : تكون منها ، وإظهار العشق له بالخلابة والهيئة الحسنة لها في عينه » (١).
والملاحظ أن الروايات تؤكد علىٰ
الصفحه ٦١ :
للإمام علي عليهالسلام
: «
... يا عليّ ، أحسن خُلقك مع أهلك وجيرانك ومن تعاشر وتصاحبُ من الناس ، تُكتب
الصفحه ٨٢ :
وقد زنت ؟! فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: لقد
تابت توبة لو قسّمت بين سبعين من أهل المدينة لوسعتهم
الصفحه ٨٣ :
تفكر الهيئات الدينية
في الاحتفاظ بها ، وأضاف : إنّ الذين نصبوا من أنفسهم رواداً للفكر العلماني
الصفحه ٩١ : عليه تبعات مالية من أجل ثني إرادته عن الطلاق ، فعلىٰ سبيل المثال لا الحصر : «يجيز القانون البريطاني
الصفحه ٩٤ :
امرأتان فلم يعدل بينهما في القسم من
نفسه وماله ، جاء يوم القيامة مغلولاً مائلاً شقّه حتىٰ يدخل
الصفحه ٩٦ : اختيار الزوجين وكيفية إنشاء عقد الزواج ، وطريق المعاشرة الحسنة ، وأرشد كلّاً من الزوجين إلىٰ ما له من
الصفحه ٩ : ويتأثر بالمكان ، ويطلق في الإسلام علىٰ الجماعة المكونة من الزوج والزوجة وأولادهما غير المتزوجين الذين
الصفحه ٢٤ : زوجها الحصان عن غيره ، التي تسمع قوله وتطيع أمره وإذا خلا بها بذلت له ما أراد منها ولم تتبذّل له تبذّل
الصفحه ٣٠ :
فعليَّ الصداق »
(١).
وعنه عليهالسلام
قال : «
من أراد الباءة فليتزوج بامرأة قريبة من الأرض
الصفحه ٣١ :
منبت السوء » (١)).
كما حذّر صلىاللهعليهوآلهوسلم من اختيار الحسناء غير الولود قائلاً