الصفحه ١٠١ :
الاُسرة ، وتنافس
الاُسرة في الاضطلاع بدورها بشكل تام.
وقد أثبتت الدراسات أن الأطفال الذين
عاشوا
الصفحه ٤٩ : أبوبكر فقال : يا رسول الله ، هذا البيت منها ؟ يعني بيت علي وفاطمة عليهماالسلام ، قال «
نعم ، من أفضلها
الصفحه ٦٠ : ، وقل : إنّها تشتهي منك مثل الذي تشتهي منها » (١).
وكان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يتهيأ لنسائه
الصفحه ٧٤ : أولادكم بالتمر ، هكذا فعل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بالحسن والحسين عليهماالسلام
».
وعن الإمام
الصفحه ٥٢ :
استمرارها كالاحسان
والخلق الحسن والبشر وطلاقة الوجه.
قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٠ : فاسدة أو وسط اجتماعي منحرف ، وقد (قام رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم خطيباً فقال : « أيُّها الناس
الصفحه ٢٧ : متحركة ، وقد ورد عن الإمام الباقر عليهالسلام
: «
أتىٰ رجل إلىٰ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يستأمره
الصفحه ١٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
فقال : يا محمد إنّ ربّك يُقرؤك السلام ويقول : إنَّ الأبكار من النّساء بمنزلة الثمر علىٰ الشجر
الصفحه ٦٦ :
قال الطبرسي رحمهالله : روي عن أبي أيوب
الأنصاري ، قال : قلنا يا رسول الله ، ما الاستئناس
الصفحه ٧٣ : ، ولإبعاد الشيطان عنه ، جاء في وصية الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم الجامعة : « يا علي ، إذا ولد لك غلام أو
الصفحه ٦٢ :
دامت كذلك »
(١).
وقد ضرب أهل البيت عليهمالسلام أروع الأمثلة
علىٰ الصبر الجميل مع أهلهم وما
الصفحه ٢٣ :
وقد أولىٰ الأئمة من عترة المصطفىٰ
عليهمالسلام
عناية خاصة لمسألة اختيار الزوجة ، وكانوا مع سموّ
الصفحه ٩٧ : : «
إيّاكم وخضراء الدمن . قيل : يا رسول الله
وما خضراء الدمن ؟ قال : المرأة
الحسناء في منبت السو
الصفحه ٥٣ : .. » (١)
، وقد ذهب الإمام الصادق عليهالسلام
أبعد من ذلك في تأكيده علىٰ الزوج بضرورة العشرة الحسنة مع زوجته
الصفحه ٦٧ : زوجته ، فقد جاء في وصية الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
للإمام علي عليهالسلام
: «
يا علي ، إذا أُدخلت