الصفحه ٢٢ : الزوجة في ضوء معايير سليمة.
إنَّ الإسلام يرىٰ أنّ الوقاية
خيرٌ من العلاج ، لذلك يُسدي نصائحه بسخا
الصفحه ٩٦ : حقوق وما عليه من واجبات ، ولم ينس أنه قد يثور النزاع بينهما
لسبب أو آخر فوضع العلاج المتدرّج المناسب
الصفحه ٩٣ :
عن الفرق بين قوله تعالىٰ : ( .. فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُم مِّنَ
النِّسَاءِ مَثْنَىٰ وَثُلَاثَ
الصفحه ٤٩ : ». ويعضد هذا القول
قوله تعالىٰ : ( إِنَّمَا يُرِيدُ
اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ
الصفحه ١٧ : كثرة أفراد أمته ، ومن ذلك قوله : «
تناكحوا تكاثروا فإنّي أُباهي بكم الاُمم يوم القيامة حتىٰ بالسقط
الصفحه ٢٠ :
ويدل عليه قوله تعالىٰ : ( .. فَمَا
اسْتَمْتَعْتُم بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ
الصفحه ٤٠ : باعطائه لها علىٰ الوجه الأكمل ، وفق قوله
تعالىٰ : ( وَآتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ
نِحْلَةً
الصفحه ٥٦ : مؤذياً ظالماً »
(٢).
ومن الخطابات الموجهة للزوجة خاصة ، قول
الإمام الصادق عليهالسلام
: «
ملعونة ملعونة
الصفحه ٩٤ : : « ثلاثة أيام ثم يقسم
» (٢).
يبقىٰ القول إنّ تحريم التعدد قد
يدفع بعض الناس نحو الزنا ، وذلك أن عدد النسا
الصفحه ١٠٧ : الحديثة في الغرب ، بعد أن ضعفت عاطفة الاُمومة ، وانحلّت الرابطة الزوجية ، حتىٰ يمكن القول
بأنّ الاُسرة
الصفحه ٩ : القول بأنَّ
الإسلام يقدّم نظرته المثلىٰ قبل تشكيل
________________
١) الصحاح / الجوهري
٢ : ٥٧٩
الصفحه ١٢ : القاضية بالنكاح (١).
وممّا يدل علىٰ أن الزواج أمر
فطري ، قول الرسول الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٤ : ، فسوف يكون أقرب إلىٰ ولاية الشيطان. ولعل ذلك ما يفسر قول الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم : « أيّما شاب
الصفحه ٢٤ : زوجها الحصان عن غيره ، التي تسمع قوله وتطيع أمره وإذا خلا بها بذلت له ما أراد منها ولم تتبذّل له تبذّل
الصفحه ٢٥ : الذهن عند الاختيار ، وذلك في قوله عليهالسلام : «
خيار خصال النساء شرار خصال الرجال : الزهو ، والجبن