الصفحه ٤٦ : كان يأمر أهله بالطاعات ، قال تعالىٰ : ( وَاذْكُرْ فِي
الْكِتَابِ إِسْمَاعِيلَ إِنَّهُ كَانَ صَادِقَ
الصفحه ٤٧ : أبت نضح في وجهها الماء ، رحم الله امرأةً قامت من الليل فصلّت وأيقظت زوجها ، فإن أبىٰ نضحت في وجهه الما
الصفحه ٥٥ : الأساليب الناجحة في إدارة أمور
الاُسرة ، فالرجل عليه العمل والكسب خارج البيت لتوفير سبل العيش الكريم
الصفحه ٦٥ :
ذلك فانه يحثه
علىٰ تجنب الغيرة في غير موضعها ؛ لأنها قد تؤدي بالمرأة إلىٰ الاعجاب والكبر
الصفحه ٨٢ : علىٰ حسن العشرة بين أفراد الاُسرة إمّا خوفاً من العقاب أو رغبة في الثواب الاخرويين ، ولأجل ذلك كان
الصفحه ٨٦ : في أخلاقهم .. » (١).
ثالثاً : النظرة الواقعية :
إنّ المنهج الإسلامي ينسجم مع الفطرة
البشرية
الصفحه ٩٦ : نبالغ إذا ما قلنا بأن البشرية لم
تعرف في تاريخها كلّه نظاماً للاُسرة بهذه السعة وهذا الشمول ، وقد رأينا
الصفحه ١٠٤ : للإمر الواقع.
على أنّ الأكثر إثارة في هذا الصدد أنّ
بعض جهات الكنيسة الكاثولوكية وتمشياً مع موجة
الصفحه ١٢ :
كما أنَّ الزواج من السنن الاجتماعية
التي لم تزل دائرة في تاريخ النوع الإنساني إلىٰ هذا اليوم
الصفحه ١٥ :
علىٰ نبذ حياة
العزوبية ، كما تجسدت في أفعاله ، فقد تزوج مرات عديدة ، وزوج بناته أيضاً ، كما
الصفحه ٢١ : ويمنع الفساد والعزوبة.
ومن أجل ذلك شرّع زواج «المتعة» صوناً
للشباب من الوقوع في شباك الشيطان وممارسة
الصفحه ٤٣ : فتح لهم الإسلام الباب علىٰ مصراعيه في الحث علىٰ تزويجهم ولو بتعليم سورة من القرآن.
خامساً : مراسيم
الصفحه ٥٧ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
أيّما مسلم خدم قوماً من المسلمين إلّا أعطاه الله مثل عددهم خدَّاماً في
الصفحه ٥٨ : »
(٢) ، وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
إنَّ الرجل ليؤجر في رفع اللقمة إلىٰ في امرأته »
(٣) ، وقال
الصفحه ٦٠ : أورد لنا
الإمام الرضا عليهالسلام
سابقة تاريخية في هذا الخصوص ، عندما قال : « أخبرني أبي ، عن أبيه ، عن