الصفحه ٤٩ :
ولا الآيات توجد
العلم في قلب السامع لها ، ولا الأرض تخرج الكامن في بطنها من الأثقال ، ولكن إذا
الصفحه ٦٢ : سواء « لأن أية
لغة لا يمكن أن تبقى محصورة في ألفاظها الوضعية وأنه لا بد من انتقالها للدلالة
على معان
الصفحه ١٣٢ : الألفاظ.
١ ـ ذهب عبد القاهر ( ت : ٤٧١ هـ ) أن
المجاز إذا وقع في الإثبات فهو متلقى من العقل ، وإذا عرض
الصفحه ١٦٠ :
سبحانه يضل عن
الإيمان ، وقد قامت الدلائل على أنه سبحانه لا يفعل ذلك لأنه قبيح ، وهو غني عنه
الصفحه ١٠٤ : القرآن ، ولنقف عند سورة التكوير :
( إذا الشّمسُ كوّرتْ (١) وإذا النُّجوم انكدرتْ (٢)
وإذا الجبال سيّرت
الصفحه ١٧٠ : فيما حمل عليه قوله تعالى :
( ومكروا ومكر الله )(١)
من الاستعمال المجازي ، إذا أريد به العقوبة ، لأن
الصفحه ٧٧ :
تحيا بها القلوب ، وروحا تنشرح عنه الصدور ، ما هو عند القوم الذي خوطبوا به خلاف
البيان ، وفي حد الإغلاق
الصفحه ١٦٢ : من النّاس فمن تبعني
فإنّه مني ومن عصاني فإنّك غفور رحّيم (٣٦)
) (١).
فأضاف تعالى ضلال القوم الى
الصفحه ١٧٢ : والأعيان وسراة
القوم ، إذ لا تصح دعوة النادي لعدم قبوله الاستجابة والدعاء والتلبية أو الرفض ، وإنما
دعي
الصفحه ١٧٥ :
التقسيمات الأجنبية
، وهذه التدقيقات الفلسفية لأنها بعلمي المنطق والفلسفة أولى ، وحيما نريد أن نبني
الصفحه ١٤٤ : تابعا لمذاق الباحث في
الاستنتاج ، ولا تعنيه الأسماء والتقسيمات لأنها مع صنع البلاغيين ، لهذا نجده في
هذا
الصفحه ٣٢ : ء الغضب ، والأستعارة أبلغ لأنه انتفى انتفاء مراصد
بالعودة ، فهو كالسكوت على مراصدة الكلام بما توجبه الحكمة
الصفحه ٣٧ : شعرها ، إذا نفضته
من العقص وأرسلته ، ثم قد يسمى النوم سباتا ، لأنه بالتمدد يكون (٥).
بهذا التذوق
الصفحه ٨٠ : التقسيمات في حال من
الأحوال ، لأنها مستمدة من هديه ، وسائرة بركاب مسيرته البيانية المعجزة ، وهكذا
بالنسبة
الصفحه ١٠٦ : .
تقول الدكتورة عائشة عبدالرحمن ، ونحن
نوافقها في هذا العرض ، لأنه من صميم منهجنا البياني :
« وقد شغل